صفحة المقالات

الرئيسية سيرة د.انوار اخيلة الطفولة مقالاتي وكتبي نبض الصور خواطر ادبية مصنع الرجال التقارير الاحصائية دليل المواقع من هنا وهناك اخترت لكم المصحف الصوتي اسئلتكم ومشاركاتكم تصفح كتبي محرك ارليت البحثي

اهلا بكم

اولا : للمقالات الاسبوعية ----> اضغط هنا

ثانيا  : لكتاب أطياف الطفولة --->اضغط هنا

ثالثا   :   لقصص الاطفال ----->اضغط هنا

رابعا :للاحصائيات المسحية ----> اضغط هنا

خامسا : بحث ميداني >>> في أثر دمج مستخدمي

الكراسي المتحركة على اتجاهات الأطفال العاديين

اضغط هنا

فهرس بعناوين مقالات اخيلة الطفولة

كثير من الامهات حين يصطحبن اطفالهن الى عيادتي يعتريهن الكثير من الخجل ويضطررن الى مقدمة طويلة هربا من الافضاء بمشكلة اطفالهن المتعلقة بأكل مالايسوغ اكله كالاظافر اوالطين او التراب او حتى قشور الطلاء القديم !!
تاريخ النشر: 2008/04/10
أم سعاد كباقي الأمهات، حريصة أن تربي ابنتها أحسن تربية وأن تنشئها على الفضائل وتعلمها حسن الخلق وطهارة المسلك.
تاريخ النشر: 2008/04/04
قد توكل بعض الأمهات إلى أحد أبنائها مهمة المراقبة عن بعد ومن ثم سرد كل ما يحصل في غيابها من أمور ومخالفات وخصوصاً ما يحصل من شجار بين الأبناء..
تاريخ النشر: 2008/03/28
كثيراً ما أسمع هذه العبارة (ساعديني يادكتورة فطفلي لا يأكل، وشهيته ضعيفة) من الأمهات اللاتي يأتين إلى عيادتي بعد ان أعيتهن الحيلة وفاض بهن الصبر، بل ربما طلبن مني ان أساعدهن في اقناع الطبيب بصرف دواء فاتح للشهية لأطفالهن!!
تاريخ النشر: 2008/03/14
أصرت إحدى الأمهات على دعوتي الى تناول طعام الإفطار في اليوم العاشر من شهر الله المحرم، وقد كانت هذه الام تشتكي كثيرا من ان طفلها (رامي) ذا السنوات الثلاث لا يريد ان يأكل الطعام مهما حاولت او تحايلت عليه!!.
تاريخ النشر: 2008/02/29
للكلمة الجميلة مفعول كمفعول السحر على الكبار قبل الصغار، فربما صنعت كلمة (انت كريم) من البخيل رجلاً كريماً، وربما صنعت كلمة (انت مؤدب) من المشاغب طفلا مؤدبا وخلوقا !!
تاريخ النشر: 2008/02/22
حب اللعب وممارسته بالنسبة للأطفال حاجة حقيقية؛ فالأطفال يلعبون عندما لايكون هناك شيء ينشغلون به، ويلعبون عندما يكونون في راحة نفسية وجسمية..
تاريخ النشر: 2008/02/15
بعد مقالة الاسبوع الفائت حول قدرة ام سعاد على تعويد طفليها الصغيرين على عدم لمس مافي بيتها من اكسسوارات وتحف فنية لها من البريق والالوان مايخطف الابصار رغم صغر سنهما ومرورهما بمرحلة حب الاستكشاف الغريزية لطبيعة الاشياء عن طريق تحسس الاشياء ولمسها..
تاريخ النشر: 2008/01/25
اذكر اني كنت في زيارة الى احدى الامهات، وكانت وقتها ام لطفلين احدهما في الخامسة والاخر في الثانية من عمرهما ..
تاريخ النشر: 2008/01/18
هل تذكرون موضوع الأسبوع الماضي عندما تحدثت بأن غالبية الأطفال الذين يتهمون بالعناد هم في الحقيقة ليسوا كذلك، وإنما هناك إسباب نفسية وربما تعليلات منطقية لدى هولاء الأطفال، وربما لديهم رغبة أكيدة بتوصيل رسالة إليكم بأننا هنا..
تاريخ النشر: 2008/01/10

كثيرات هن الأمهات اللاتي يأتين الى العيادة مع اطفالهن ليشتكين من عنادهم وعصيانهم ومخالفتهم للاوامر.. ولكني وبعد ان اجلس مع هذا الطفل العنيد - على حد وصفهن - فأتحدث معه واجري معه بعض الاختبارات والفحص ؛ اتفاجأ بان النتائج الظاهرة تخالف محتوى شكوى الامهات!! فاين الخلل؟؟...
تاريخ النشر: 2008/01/03
كثيراً ما ننسى في زحمة الحياة أننا يجب وبالضرورة أن نسقي أولادنا حباً وحناناً واهتماماً بفلذات الأكباد.. في حين ان الأمر مهم، لا لشيء إلا لأن العطاء الوجداني حاجة للطفل، بالضبط كمثل حاجته إلى الطعام والشراب إن لم يكن أكثر!!..
تاريخ النشر: 2007/12/27
قد يشعر الطفلل بأن الحياة من حوله صعبة ويرى نفسه غير قادر على التكيف مع أحداثها فيحدث عنده ما يعرف بأحلام اليقظة !!
تاريخ النشر: 2007/12/13
في الحقيقة أنا لم أختر الكتابة في هذا الموضوع بمحض إرادتي، بل انه هو الذي فرض نفسه عليَّ، وذلك لما رأيته من كثرة المراجعين لعيادتي من الامهات المصدومات برفض اطفالهن الذهاب للمدرسة، حتى اني اعلنها صريحة عبر هذه الزأوية بأن هذا الموضوع اصبح ظاهرة جديدة لدى الأطفال تستحق الدراسة!!
تاريخ النشر: 2007/12/06
عندما كنت في زيارة عائلية بأحد المجمعات السكنية أفزعني صراخ طفل يمازح صاحبه من بعيد بكلمات اقل مايقال عنها انها كلمات نابية وقبيحة ادهشتني كثيرا ظاهرة السباب والكلام النابي بين الأطفال وتلك الكلمات الغريبة التي يرددونها كما سمعوها من أصدقائهم فيجربون استخدامها وهم لايعرفون معناها اصبحت ظاهرة متفشية ...
تاريخ النشر: 2007/11/29
في هذه الحياة قصص غريبة ؛ قد يعجب لها عقل الانسان ويستنكر احداثها ؛ قصص هي من الغرابة بحيث يعجز ابرع المؤلفين او حتى كتاب القصة عن تصوير احداثها او تخيل فصولها!!.
تاريخ النشر: 2007/11/22
يتسابق بعض الاباء والامهات على عيادات التعديل السلوكي والعلاج النفسي كلما لاحت بوادر سلوكيات غير مقبولة على اطفالهم ، وبعد الفحص والاختبارات والنقاشات نعرف ان العلة والسبب الحقيقي هو الدلال!!
تاريخ النشر: 2007/11/08
قبل أيام زارتني في عيادتي النفسية احدى الامهات وقد امسكت بيد طفلها وهي تشده إجبارا على الدخول، وكان الطفل سامي ذو الاعوام الاربعة يبكي ويدفن وجهه في عباءة امه ويقول (لا اريد ان ادخل، صدقيني سوف يذبحني امين) !!..
تاريخ النشر: 2007/10/25
تحدثت في المقال الماضي عن ضرورة استغلال مالدى الطفل من قدرات ومهارات وهبها له الخالق لكي نعرف نحن الآباء والمربين كيف نعلمهم ماينفعهم ونحذرهم مما يضرهم بافضل الطرق واسرعها وانجحها .. وضربت لذلك مثلا بان نعتمد على هذه القدرات والمواهب في تعويد اطفالنا على الاعتماد الذاتي في ذهابهم الى المرحاض - ...
تاريخ النشر: 2007/10/18
أطفالنا في حاجة الى من يتفهم حاجاتهم ومتطلباتهم النفسية والجسدية، وفي حاجة ايضا الى من يصبر على تعليمهم، و يتعامل معهم بقدرة ومهارة الفاهم لنفسياتهم البسيطة وعقولهم الصغيرة المتفتحة، والى من يضع اليد اليمنى في أكفهم واليد اليسرى على رؤوسهم لتطمئن نفوسهم، فيذهب عن قلوبهم الخوف من الجديد المجهول، ...
تاريخ النشر: 2007/10/11
مشاهدة التلفاز عند اطفالنا يبدو انها بدأت تدخل مرحلة الهوس والمبالغات المذمومة!!
تاريخ النشر: 2007/10/04
؟ هل صيغة هذا سؤال صحيحة؟ أم ان السؤال الصحيح هو من اين يتعلم الأطفال الصدق؟!
تاريخ النشر: 2007/09/27
بدأت أبحث عن أمر افتقدته في هذه الايام المباركات!!
تاريخ النشر: 2007/09/20
؟ تصنع القراءة والمطالعة للانسان الصغير عالماً اوسع وارحب واعمق فيتحرر عقله وتنطلق ملكاته..
تاريخ النشر: 2007/09/06
لكل إنسان منا ساعة وتوقيت داخلي مدته اربع وعشرون ساعة، واجسامنا تنسجم بيولوجيا مع هذا التوقيت في الليل والنهار وفي اليقظة والمنام..
تاريخ النشر: 2007/08/30
قبل أيام زارتني في عيادتي شابة لطيفة في سنواتها الأولى من المرحلة الجامعية رمزت لاسمها بالحيرانة، جلست على كرسيها وهي تصطنع لي ابتسامة اجتماعية رسمتها على وجه حزين وعينين قد ذبلتا من كثرة البكاء، وما هي إلا لحظات حتى انخرطت تبكي بحرقة وتقول بصوت مبحوح قد خسرت صديقة الطفولة يا دكتورة، خسرتها ولا ...
تاريخ النشر: 2007/08/23
نتذكر أحيانا أصدقاء لنا كانوا لنا سنداً وعوناً استفدنا منهم واستفادوا منا، فكنا لبعضنا مكملين لبعض، فحمدنا الله على ان يسرهم لنا !
تاريخ النشر: 2007/08/16
بعض الآباء يردد بفخر وعزة "ابني رجال يشرب قهوة" والبعض من الآباء لا يكمل مزاجه لشرب القهوة إلا بمشاركة ابنه لشربها معه، والبعض الآخر يبرد سخونة القهوة لابنه ويعطيه فنجان القهوة...
تاريخ النشر: 2007/08/09
هاتفتني جارتي وقالت لي هل تعلمين بذلك؟! لقد شاهدته بعيني!! لقد رأيت ابنك "سعداً" يدخن مع زمرة من أطفال الحارة امام البقالة التي يديرها احد العمالة الآسيوية!!
تاريخ النشر: 2007/07/26
يساور الآباء القلق، ويعتري الامهات الخوف خشية من ان يكون عند اطفالهم قابلية للسمنة!!
تاريخ النشر: 2007/07/12
كنت أتكلم قبل ايام مع طفلة صغيرة اسمها رندا ولاحظت جرحاً بسيطاً على يدها اليمنى!!
تاريخ النشر: 2007/07/05
جاءت ام سامي الى عيادتي وهي تبكي بحرقة خوفاً على طفلها البالغ سن الثامنة والذي يشتكي من اضطراب الكلام منذ الصغر رغم سلامة جهازه الكلامي حسب التشخيصات الطبية..
تاريخ النشر: 2007/06/28
بعد أن أنهت سندس امتحان آخر مادة دراسية، ذهبت للجلوس تحت شجرة السدر الكبيرة في فناء المدرسة كما اتفقت هي وصاحباتها الاربع (هند وهيلة وأنوار ورباح) لكي يحتفلن بنهاية مرحلة الاختبارات المضنية!!
تاريخ النشر: 2007/06/21
تحدثت في الأسابيع الماضية عن كثير من العلاجات المقترحة لنوبات الغضب عند أطفالنا واليوم أكمل ما بدأته وسوف أركز اليوم على قضية مهمة نغفل عنها كثيراً في التعامل مع أبنائنا في حال انزعاجهم من أمر ما.
تاريخ النشر: 2007/06/14
أكثر ما يثير الدهشة هو شكوى كثير من الآباء المستمرة من غضب أبنائهم وعصبيتهم!! ولكن عندما تبحث عن سبب ذلك تجد أن الآباء أنفسهم هم السبب المباشر لذلك من حيث يدرون أو لا يدرون وأستطيع أن أضرب لذلك مثلاً واقعياً:
تاريخ النشر: 2007/06/07
في مقالة الأسبوع الماضي ذكرت أن هناك نقاطاً أولية لابد أن يستحضرها الآباء قبل بدايتهم في علاج الغضب عند أطفالهم، وقلت إن الثقة في النفس أولاً، وكذلك الثقة في قدرة الطفل على التغير للافضل، وأيضاً الصبر على الصعوبات المتوقعة وإعطاء العلاج الفترة الزمنية اللازمة، كل هذه العوامل إذا ما تعاونت مع بعضها ...
تاريخ النشر: 2007/05/31
في مقالة الاسبوع الماضي، طلبت مني احدى القارئات الكريمات ان اتحدث عن بعض الطرق المساعدة لعلاج الغضب!!
تاريخ النشر: 2007/05/24
يقولون في الامثال بأن ريح الغضب قد تطفئ سراج العقل، فالغضب - اعاذنا الله منه - حين تثور ثائرته عند الانسان يغطي عقله ويلغي فكره !!
تاريخ النشر: 2007/05/03
هذا الضجيج الصاخب من حولنا مما انتجته الحضارة المادية من اصوات محركات السيارات والطائرات، واصوات القطارات على السكك الحديدية، والصفارات والمنبهات الصوتية بانواعها، مرورا باصوات المسجلات والراديو والتلفاز والسينما، وكذلك المفرقعات والالعاب النارية ...
تاريخ النشر: 2007/04/26
تحدثت في مقالة سابقة عن خطورة السم الأسود واقصد به (مشروب الكولا الغازي) والذي ملأ البيوت فاصبح الأطفال يقدمونه على كل مشروب!!
تاريخ النشر: 2007/04/19

كثير من الأمهات خصوصا العاملات يشتكين من الأرق وقلة النوم بسبب بكاء الرضيع وقلة نومه!!
تاريخ النشر: 2007/04/12
كثيراً ما يعاني الأطفال من عدم وضوح المفهوم الديني لديهم، خاصة وان هناك مؤثرات عكسية اخرى قد تخالف ما تعلموه من مفاهيم وقيم دينية ومعتقدات..
تاريخ النشر: 2007/04/05
قبل ايام زارتني في عيادتي سيدة ودخلت خلفها ابنتها المراهقة، وعرفت فيما بعد ان اسمها (سعاد) وعمرها لا يتجاوز الخامسة عشرة، كانت جالسة قبالة امها بينما كانت نظراتها لا تتعدى موضع قدميها، ولا تجيب عما يوجه اليها من سؤال الا باشارات من رأسها المتدلي الى صدرها حياءً وخجلاً..
تاريخ النشر: 2007/03/22
لماذا يتوقع بعض الآباء من الخادمة الاندونيسية أو المربية الفلبينية ان تكون قدوة حسنة في تربية ابنائه؟؟ ولماذا يستودعون عقول أبنائهم وعواطفهم واحاسيسهم ومشاعرهم ولغتهم عند من لا يهمه بالدرجة الأولى إلا راتب آخر الشهر!!
تاريخ النشر: 2007/03/15
ردود القراء كانت مفيدة وبناءة على مقالة الأسبوع الماضي والتي تحدثت فيها عن الحاجات النفسية التي تدفع الطفل إلى تكوين علاقة حميمة مع سائق أسرته!!
تاريخ النشر: 2007/03/01
دائماً ما احاول ان اتناقش مع من حولي حول خطورة ما نلاحظه من علاقات حميمة بين الأطفال وبين سائق الأسرة!!
تاريخ النشر: 2007/02/22
كنت في زيارة لاحد الاقارب ولاحظت ان الام تستخدم مع ابنها الصغير طريقة عقد المقارنات بينه وبين اخيه في كل شيء!!
تاريخ النشر: 2007/02/15
مازلنا نرى ونسمع ونقرأ مايكدر الخاطر ويضيق الصدر من التفريط في أمانة التربية عند كثير من الآباء والمعلمين!
تاريخ النشر: 2007/02/08
مازلت أذكر من أيام الطفولة اني استيقظت من نومي في الصباح الباكر وفركت عيناي الصغيرتين لأرى أبي - رحمه الله - وقد استعد للخروج من البيت فلما رأني ابتسم لي فأسرعت إليه وارتميت في احضانه، وعندما أراد أن يخرج تعلقت في ثيابه وقلت له : (فين رايح يابابا)؟
تاريخ النشر: 2007/02/01
الجد والجدة كنزان عظيمان من الحكمة وعصارة نقية من التجارب والخبرات ولديهما الكثير من الرؤى الثاقبة والعطاء والقدرة على تحمل الهفوات دون كلل أو ملل، فما اغلى من الولد الا ولد الولد..
تاريخ النشر: 2007/01/25

منذ أن يولد الإنسان إلى أن يموت وهو بحاجة إلى الحب، وأطفالنا في صغرهم اشد حاجة للحب والعاطفة
تاريخ النشر: 2007/01/18
عندما يذهب الطفل الى المدرسة سيلزم باتباع النظام المدرسي ومتى ما رفض ذلك فإنه سيعرض نفسه للتوبيخ وكذلك إذا ماذهب الى الأماكن العامة والمجمعات والمكتبات حتى السير في الشارع يلزمه باتباع تعليمات وأنظمة المرور والالتزام بالقوانين والنظام ليس سهلاً فالطفل لا يحب ما يكتف حريته ويقيد حركته أو يضبط سلوكه ...
تاريخ النشر: 2007/01/11
الى كل قرائي الكرام ..كل عام وانتم بكل خير..
تاريخ النشر: 2007/01/04
قبل أسابيع زارتني احدى السيدات في عيادتي لتعرض علي مشكلة ابنتها التي جاءت معها ، وكانت شكواها ان ابنتها (ذات الثماني سنوات) لا تعرف ان تتكلم الصدق ابداً (لاحظوا)!!
تاريخ النشر: 2006/12/28
في احد الأيام كنت في طريقي للخروج من بيتي إلى عيادتي فوجدت ورقة دعائية قد دحشت تحت باب بيتي مع مجموعة من الاوراق الدعائية الاخرى (مراكز تعليم وتدريب وشركات صيانة ورش مبيدات وتنظيف خزانات ومطاعم واسواق لديها تخفيضات... الخ)!!
تاريخ النشر: 2006/12/21
في يوم الأربعاء الماضي كنت جالسة في عيادتي أستعرض ملف مريضتي الجديدة التي سوف يحين موعدها بعد قليل، ولكني فوجئت بان كاتب بيانات المريضة في ملفها لم يعتنِ بكتابة اسمها بالشكل الصحيح، فكتبه بسرعة أخلت بالمعنى فتحول اسمها إلى اسم قبيح المعنى!!
تاريخ النشر: 2006/12/14
في زاوية الاسبوع الماضي تحدثت عن أضرار المبالغة في تدليل الأطفال وكانت ردود أفعال القراء سريعة ومتباينة!!
تاريخ النشر: 2006/12/07
يا أيها الآباء مهما كان مدى حبكم لأطفالكم حاولوا إخفاء مظاهر الحب الشديد لهم لكي لا تفسدوهم وأنتم لاتشعرون.
تاريخ النشر: 2006/11/30
يهرب الأطفال الى اللعب ويقضون الأوقات الطويلة أمام العرائس والدمى والسيارات والعربات الصغيرة، يتحدثون معها ويخاطبونها كما لو أنها تفهم لهم..
تاريخ النشر: 2006/11/23
هذه الإجابة كانت لأحد الفلاسفة عندما سئل، لماذا تقرأ الكتب كثيرا فقال: لأن حياة واحدة لا تكفيني!!
تاريخ النشر: 2006/11/16

ربما يتذكر أحدنا اصدقاء كانوا له سنداً ونبراساً وعوناً استفاد منهم واستفادوا منه ..
تاريخ النشر: 2006/11/09
يشتكي الآباء كثيرا من صعوبة في تعويد ابنائهم عدم لمس الأشياء التي لاتخصهم من حولهم وخصوصا زينة البيت من تحف وإكسسوارات، وكثيرا ماتلاحظ هذه المشكلة السلوكية عندما يختلط اطفالهم مع أطفال آخرين فتعم الفوضى والازعاج..
تاريخ النشر: 2006/11/02
عندما كنا صغارا كنا نحس للأعياد فرحة وسعادة حتى اني كنت احس ان لي جناحين استطيع ان اطير بهما..
تاريخ النشر: 2006/10/26
يهتم الآباء كثيرا في شهر رمضان المبارك على ان يوجدوا علاقات قوية بين الأولاد وعلى ان يقووا أواصر الحب والعطف بينهم، لتعويض قصور او اخطاء سابقة في إهمال هذا الجانب المهم تجاه الأسرة الواحدة...
تاريخ النشر: 2006/10/19
كم أسرّ كثيرا عندما اجد شابا او شابة من ابناء هذا الجيل فاجده متنورا يريد الارتقاء بنفسه والرفع من تحصيله المعرفي فتجده كثير السؤال عن كل ماينفعه لذلك سررت كثيرا حينما تلقيت على بريدي الالكتروني رسالة من الآنسة اللطيفة (لطيفة)وهي طالبة في اوائل المرحلة الثانوية تسأل بلهفة وحرص عن الطريقة التي ...
تاريخ النشر: 2006/10/05
الشهر عليكم مبارك..
تاريخ النشر: 2006/09/28
بعد ليال قليلة يهل علينا شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار.. والجميع يستعد لقدوم ذلك الضيف العزيز لاستقباله بشكل يليق بالهدف والحكمة منه..
تاريخ النشر: 2006/09/21
تلعب المدرسة دوراً بارزاً في عملية التنشئة الاجتماعية باعتبارها المؤسسة الثانية التي يكتسب فيها الطفل سلوكه التربوي، ومن خلال هذه المؤسسة يتعرض الطفل للتجارب الجديدة في جوانب عدة، هذه الجوانب تشمل الجانب النفسي والاجتماعي والثقافي وبما في ذلك الجانب الترفيهي ايضا.
تاريخ النشر: 2006/09/14
هناك طفلة اسمها (مناير)، كانت قصيرة القامة مقارنته بزميلاتها اللاتي كن ذهبن لأول يوم من عامهم الدراسي وكانت مازالت أجفانهن يقظة لفرحتهن بالعام الجديد، لأول سنة دراسية في حياتهن..
تاريخ النشر: 2006/09/07
كنت في زيارة لاحدى الزميلات العزيزات، وبينما أنا أتجول معها في منزلها العامر. ذهبت معها إلى مخزن الأغذية وتفاجأت أن صناديق المشروبات الغازية وبالأخص «الكولا» قد ملأت نصف مساحة المخزن. وقد وضعت بعناية حتى سقف المخزن. فتبسمت لها مستعجبة.
تاريخ النشر: 2006/08/31

تشكو احدى الأمهات قائلة: كدت اجن عندما اكتشفت ان ابني الذي لا يتجاوز الثانية عشرة من عمره يدخن، ويمارس هذه العادة اثناء تلبية بعض اللوازم خارج المنزل، وأنا حائرة في كيفية التعامل معه. هل أخبر والده بذلك؟!
تاريخ النشر: 2006/08/24
يتركز اهتمام الأطفال في المراحل الأولى من طفولتهم بالأشياء المحسوسة من حولهم فهي تشكل لهم مغزى يحاولون جادين معرفته واكتشافه.
تاريخ النشر: 2006/08/17
] أصبحت بيوتنا كأنها فنادق صغيرة ، يسكن كل فرد من أفراد الأسرة في غرفته وله حاجاته وخصوصياته وأموره المستقلة عن جميع أفراد الأسرة.
تاريخ النشر: 2006/08/10
بعد مقالة الأسبوع الماضي عن العدوانية والعنف عند الاطفال تلقيت العديد من الرسائل الإلكترونية تؤكد على أهمية التركيز على هذه السلوكيات التي اصبحت من كثرتها تمثل ظاهرة خطيرة.
تاريخ النشر: 2006/07/27
في موسم الإجازات وعندما يزيد الفراغ عند الأطفال تخرج على السطح سلوكيات جديدة أو متطورة يلاحظها الآباء بشكل واضح.
تاريخ النشر: 2006/07/20
تنتاب غالبية أوقات أطفالنا خلال فترة الإجازة أوقات فراغ طويلة يتسلل فيها الطفش أو الزهق إلى حياتهم فيغسد عليهم حتى اللذة والمتعة التي قد يكسبونها من أي فرجة أو مشوار يقضونه.. والسؤال هنا هل هذه الشكوى مصدرها حقيقي أم أن الطفل اعتاد تكرار كلمة طفشان بمناسبة أو غير مناسبة؟!
تاريخ النشر: 2006/07/13
كثير من الأطفال يقضون ثلاثة أرباع يومهم أمام التلفزيون مقتدين بمن حولهم.. فقد تعوّد الكثير منا أن يجد خارج نشاطه الفكري والجسدي ما يملأ عليه وقته ويقضي على فراغه وغالباً ما يكون التلفزيون.. وهذا ما نلاحظه عند غالبية الأسر في نشاطهم أو نشاط أطفالهم في فترة الإجازة.. فهم يتنقلون من قناة إلى أخرى دون ...
تاريخ النشر: 2006/07/06
قبل سنتين كانت صديقتي قلقة لوضع ابنائها الذين هم في سن المراهقة خلال العطلة الصيفية خاصة وانهم سيقضون عطلتهم في احدى بلاد الشام.
تاريخ النشر: 2006/06/29
في اجازة الصيف الماضية ركبت الطائرة الى جدة و كان من حظي ان جاء مقعدي قرب تلك الأم التي كانت طفلتها تبكي طول الرحلة بصوت وصراخ غير عادي، حتى ظننت ان الطفلة بها أذى أو تشكو من مشكلة صحية حقيقية وأمها لاتعلم..
تاريخ النشر: 2006/06/22
] دائماً في ذهن كل شخص منا سؤال قد نلاحظه في بعض الالفاظ غير المضبوطة.. وهو هل للأبوين أثر في توريثنا الذكاء او الغباء؟!
تاريخ النشر: 2006/06/08
لا تتخيلون كم كانت دهشتي عند زيارتي لإحدى زميلاتي. فلقد رأيت ابنتها ذات الثماني سنوات وهي تحمل هديتها لتزف لي خبر نجاحها وحصولها على هذه الهدية من والدتها. ولكنها كانت تشكو وتقول يا خالتي (ساعديني كيف اسوي في اللعبة) فالتفت إلى صديقتي وعاتبتها (ليه ما شريتي حاجة تناسب سنها؟) وعندما نظرت في أسفل ...
تاريخ النشر: 2006/06/01
تقول بنت صديقتي وقد ظهرت عليها علامات القلق والتوتر: لم أعد أتحمل فإنني أشعر بالاحباط واليأس نتيجة ما وصلت له من نسيان. أشعر أنني لم أعد قادرة على تذكر أي شيء من المعلومات التي ظللت أذاكرها طوال العام، أشعر انني نسيت كل شيء!! والامتحانات على الأبواب!!..
تاريخ النشر: 2006/05/25
حضرت «مها» مع والدتها إلى العيادة بعد أن لفت سبعاً من أصابعها (باللصقة) بعد أن قامت باقتلاع براويز أظافرها.. وتقول «مها» كانت اصبعاً واحدة، وما ان اقتربت فترة الامتحانات إلا ولاحظت أن عدد اللصقات يزيد.. ومشكلتي انني لا أستطيع أن أقاوم اقتلاع برواز أظافري مهما حاولت ولا تهدأ نفسي حتى أرى الدم يسيل ...
تاريخ النشر: 2006/05/18
تحدثت في مقالة الأسبوع الماضي عن الحب ومدى أهمية تعليم أطفالنا الحب وإعطائهم هذا الحب دون شروط، وإنما كحق من حقوقهم لسلامتهم نفسياً واجتماعياً..
تاريخ النشر: 2006/05/11
منذ ان يُخلق الإنسان إلى ان يموت وهو بحاجة إلى الحب، والطفل في صغره اشد حاجة للحب وهكذا حتى يكون إنساناً سوياً في عواطفه إذا كبر، يحِب ويحَب، فالحب عند ولادة الطفل حتى يشعر بالجو الآمن فيصبح مطمئناً، ومرتاحاً نفسياً فينمو ويتطور بشكل طبيعي وسوي.
تاريخ النشر: 2006/05/04
كنت في احد المجمعات السكنية فسمعت طفلاً يتكلم بصوت مرتفع بكلمات وقفت امامها مشدوهة!!
تاريخ النشر: 2006/04/27
في مقالة الأسبوع الماضي تكلمت عن أحلام الاطفال المزعجة وذكرت ان من اسبابها مشاعر الخوف وعدم الأمن والقلق المكبوت عند الطفل في عقله الباطن خلال ساعات النهار والتي تنطلق في أثناء النوم الليلي على شكل أحلام مزعجة ،
تاريخ النشر: 2006/04/20
لو سالت أحدكم عن أسوأ كابوس رآه في صغره فماذا سيجيب؟؟
تاريخ النشر: 2006/04/13
أشرف الفصل الدراسي الأخير على النهاية، وبدأ قلق الأبناء والوالدين من احتمال أن تكون علامات أبنائهم المدرسية الأخيرة متدنية، وبالتالي احتمال أن تكون نسبهم ضعيفة وقليلة أو أن يكون الرسوب هو نهاية مطاف عام دراسي..
تاريخ النشر: 2006/03/30
في دراسة اجرتها صحيفة (نيويورك تايمز) الامريكية قام بإجرائها باحثون من جامعة بنسلفينيا التي درست بها، على الأطفال الذين تعرضوا للاعتداء الجنسي، وجاءت نتائج الدراسة ان 47٪ من اولئك الأطفال قد تعرضوا للاعتداء الجنسي من قبل اقارب لهم !!
تاريخ النشر: 2006/03/23

عندما يشعر الأطفال بأن الحياة من حولهم صعبة ويرون أنفسهم غير قادرين على التكيف مع أحداثها تحدث عندهم ما تعرف بأحلام اليقظة !!
تاريخ النشر: 2006/03/16
تقول إحدى الأخوات إنني أصبحت منعزلة عن الناس وحتى الأقرباء بسبب الأطفال وتصرفاتهم الشقية فهم إذا دخلوا مكاناً جعلوه فوضى ومصدر ازعاج لما يسببونه من تحطيم وتكسير لبعض الأشياء من حولهم!!
تاريخ النشر: 2006/03/09
وصلني على بريدي الإلكتروني رسالة من إحدى الأمهات تقول فيها «إنها أصبحت أماً أرقة وقلقة ومتوترة بسبب ابنها الذي أقض مضجعها فهي في حيرة من أمره فرغم صغر سنه إلا انه أرق ويبكي طول الليل وقد جربت كل الطرق دون فائدة» فبماذا أنصحها لتقليل ارقه ونومه؟!
تاريخ النشر: 2006/03/03
الطفل الذي يلقى التشجيع المناسب أثناء قيامه بالخطوات الأولى في حياته تزيد ثقته بنفسه ومفهومه لذاته الإيجابي، فالطفل منذ الولادة حتى السنة الأولى وعلى الرغم من حداثة عهده بالحياة يستطيع أن يلتقط التعابير المرتسمة على وجه والديه، ومشاعر الحنان من المحيطين به، ويبادلنا الابتسامة تعبيراً عن إحساسه ...
تاريخ النشر: 2006/02/16
إن أعظم الدروس في الحياة يتعلمها الأطفال من حياتهم الخاصة ومن خلال تجاربهم الشخصية، ولكننا للأسف غالباً لا نشارك أطفالنا أو حتى نناقش معهم تجاربهم الشخصية، إلا بما ينفرهم منا...
تاريخ النشر: 2006/02/09
في ساحة الاختبارات لاحدى مدارس البنات الابتدائية كان القلق والحيرة والتعاون والجدل يخيم على تلك الساحة.. ولكن الغريب أن النقاش لم يكن حول المواد الدراسية ومدى سهولة أو صعوبة المادة، أو حتى نوع الأسئلة ومدى سهولتها أو صعوبتها أو طول الإجابة على الوقت المعد للاختبار!! وإنما ما كان يشغل و يشغف تلك ...
تاريخ النشر: 2006/02/02
بعض الطلاب يكون لديه خوف مرضي شديد من مجرد سماعه لكلمة «امتحانات» فيشعر بالغثيان ودوار في الرأس، وزيادة في ضربات القلب، وقد يتعرض لارتفاع في ضغط الدم، وقد يصل البعض منهم إلى حالة الاغماء، الجفاف بسبب التقيؤ المستمر والتعرق الشديد..
تاريخ النشر: 2006/01/26
المدرس هو الوجه الثاني لعملة واحدة وهي التنشئة الاجتماعية هذا الدور لا يجعل مكانة المدرس عالية عند الكبار، وانما كذلك عند الاطفال يكون له علو لقدره ومصداقية لقوله، فنلاحظ مثلاً رفض الطفل أي معلومة تخالف قول المدرس وإن كان من الوالدين، ويتعدى اثر المدرس الى تقمص وتقليد شخصيته، والى حب المادة ...
تاريخ النشر: 2006/01/19
في لقائي مع بعض الأمهات في مناسبات مختلفة والمناصب المختلفة ايضاً التي تشغلها هؤلاء الامهات ان اغلبيتهن كن يشكين من ضيق الوقت وعدم اتساعه لساعة يقضينها مع ابنائهن..
تاريخ النشر: 2006/01/12
بعض الأمهات يعتبرن أنه نوع من الديموقراطية مشاركة أبنائهن جميع المواقف حتى التي تخص الوالدين وربما أكثر من ذلك فقد توكل بعض الأمهات لإحدى بناتها أو ابنائها مهمة سرد كل ما يحصل في غيابها أو حتى في الشجار الذي يحصل بين الأبناء.. مستبعدين مقولة «قد ينقلب السحر على الساحر».. وهذا ما حصل مع احدى ...
تاريخ النشر: 2006/01/05

بعض الأطفال يعانون من عسر التعلم وهو لا يعني بالضرورة قلة ذكاء أو فهم.. وإنما يكون بسبب عجز الطفل عن القراءة السليمة فالطفل المصاب بعسر التعلم يجد صعوبة في القراءة وتهجئة الأحرف بطريقة سليمة.. ويعجز عن تذكر الكلمات وطريقة تركيبها ولديه مشكلات في تطبيق قواعد اللغة والحساب.. فهو يخلط بين الأحرف ...
تاريخ النشر: 2005/12/29
كانت والدتي - شفاها الله - تقول لي : لا تقولي للعامل ( ياحرامي فيصبح حرامياً ) ولكن قولي له ( انت امين ) لعل هذه الكلمة تحيي ضميره فيصبح اميناً !!..
تاريخ النشر: 2005/12/22
أصبح من المعتاد أن تطلعنا الصحف ووسائل الإعلام المختلفة على الاعتداءات المختلفة التي قد لا يكون لها سابق وجود في مثل تلك المساحات، وإن كان وجودها داخل جدار البيت، فما تكشفه وسائل الإعلام إلا خطوة للأمام لكشف كل ما هو مرفوض ومظلم وقاتم، وتستنكر كل ما يجري في الظلام، وهذا ما شجع ظهور حالات مؤلمة ...
تاريخ النشر: 2005/12/15
كثير من الآباء والأمهات يجهلون مدى ما يعانيه الطفل من عدم وضوح المفهوم الديني لديه... خاصة وان هناك مؤثرات عكسية اخرى قد تخالف ما تعلمه الطفل من مفاهيم وقيم دينية ومعتقدات..
تاريخ النشر: 2005/12/08
التعبير الفني عند الطفل نوع من أنواع السلوك التي يمارسها في حياته، فكما يقوم الطفل باللعب والحركة المستمرة، يحاول أن يعبر عما يجول في خاطره بالرسم على الورق أو على الأرض أو على الجدران أحياناً.
تاريخ النشر: 2005/12/01
التململ من الدراسة وتسرب الطفش منها عند الأطفال قبل ان يتم المنهج الدراسي المعد للاختبار ظاهرة واضحة، يشتكي منها كثير من الآباء..
تاريخ النشر: 2005/11/24
يعتقد بعض الآباء أن التربية القائمة على ترك الطفل يفعل ما يريد متى اراد ويقوم بما يحلو له من تصرفات سلوكية حتى ولو كانت سلوكيات خاطئة وعوجاء ويترك له ايضا حرية التعبير عن انفعالاته بالشكل الذي يريد !!
تاريخ النشر: 2005/11/17
كثير من الآباء تتسع الفجوة بينه وبين ابنه في مرحلة المراهقة وتسوء بينهما العلاقات وتكثر بينهما الاختلافات، فمرحلة المراهقة هي مرحلة التحولات الجذرية لعلاقة المراهقين مع آبائهم، ففي هذه الفترة يجب أن نتركهم وفي نفس الوقت نظل على اتصال بهم، وفي أوقات سنعاملهم بشدة وفي أوقات أخرى سنعاملهم باللين.. ...
تاريخ النشر: 2005/11/10
مازلت أتذكر تلك الصباحات العيدية المشرقة ..
تاريخ النشر: 2005/11/03
كثيراً ما تتساءل الأمهات عن هذا الامر!! فقبل ايام سألتني احدى العزيزات وهي في شهورها الاولى: (هل تتأثر الحالة المزاجية والنفسية للجنين بتأثر حالة الأم المكتئبة حاملاً كانت أو مرضعة)؟؟
تاريخ النشر: 2005/10/27

دائماً فاقد الشيء لا يعطيه... لذلك من غير المناسب ان نتوقع من الخادمة الاندونيسية أو المربية الفلبينية ان تكون قدوة حسنة في التربية فنستودع أبناءنا بكل ما لديهم من عقل وعاطفة وحس ومشاعر ولسان عند من لا يهمه بالدرجة الاولى إلا راتب آخر الشهر!!
تاريخ النشر: 2005/10/20
الأطفال في رمضان يميلون إلى زيادة الحركة وكثرة التنقل وعدم الجلوس في مكان واحد لدرجة تثير ضجر الأهل وتخرجهم من اطوارهم. فيصبح شغلهم الشاغل هو رصد حركات الطفل لقمع تحركاته.
تاريخ النشر: 2005/10/13
أبارك لكم بهذا الشهر الكريم، وأسأل الله الكريم أن يوفقنا للصيام والقيام وعمل الخيرات، وأن نكون فيه من المتراحمين والمتسامحين, وأن يجعلنا ممن يعطي أيام هذا الشهر حقها من التبجيل والاحترام والمكانة ، تلك المكانة التي بدأنا نفقدها في أنفسنا بسبب الانشغال بالحياة من حولنا حتى إننا لم نعد نستطيع أن ...
تاريخ النشر: 2005/10/06
التحق أطفالنا الصغاربالمرحلة ماقبل الابتدائية (التمهيدي والروضة) وبعضهم لم يتدرب بعد على استخدام الحمام بمفرده دون مساعدة احد!! وهنا تكمن الصعوبة ويبدأ الطفل بمواجهة مشكلة الاختلاف عن بقية اقرانه، والتي قد تشعره بالدونية، والغيرة المدمرة، وعدم الثقة في نفسه،، بسبب ما قد يكون يرتديه (حفاظ) او عدم ...
تاريخ النشر: 2005/09/29
عندما يذهب الطالب أو الطالبة للمدرسة يتطلب ذلك اتباع النظام المدرسي والالتزام به، ومتى ما رفض الطالب فإنه يعرض نفسه للتوبيخ،
تاريخ النشر: 2005/09/22
بعض الأطفال الذين هم دون السن النظامية للالتحاق بالصفوف الدراسية.. اي الاطفال في مرحلتي الروضة والتمهيدي احياناً يرفضون الذهاب للمدرسة او الجلوس في الفصل الدراسي مما قد يؤرق الوالدين تصرفاتهم ورفضهم فيكونون في حيرة.. هل يجبرون الطفل على الذهاب للمدرسة؟ ام انهم يتركون الطفل على راحته وحريته؟
تاريخ النشر: 2005/09/15
انتهت العطلة الصيفية وبدأت الاستعدادات للعودة إلى المدرسة..
تاريخ النشر: 2005/09/08
كثير من الأمهات يشتكين من الأرق وقلة النوم بسبب بكاء طفلهن الرضيع.
تاريخ النشر: 2005/09/01
جميع الآباء يتمنون أن يظهر أبناؤهم في أحسن صورة، وأن يكونوا أفضل أبناء جيلهم.
تاريخ النشر: 2005/08/18
يلعب الأطفال عندما لايكون هناك شيء ينشغلون به، وعندما يكونون في راحة نفسية وجسمية، ورغم ان للعب أثراً أكثر من كونه مجرد ترويح فإنه يساعد على نمو الطفل من جميع النواحي ويسمح له بأكتشاف الأشياء والعلاقات بينها، والتدرب على الأدوار الاجتماعية، وهو إلى جانب ذلك يخلصه من انفعالاته السلبية وصراعاته ...
تاريخ النشر: 2005/07/28
أغلبنا يقضي العطلة الصيفية بطريقة عشوائية كيفما اتفق ، دون اي تخطيط لها ، وهذا ما ينطبق على اطفالنا ايضا؛ فيصبح يومهم غير منظم، وهذا بالتأكيد ينعكس على ساعات النوم في انعكاسها وكثرتها، او في ترتيب وجباتهم الغذائية وشهيتهم للأكل.
تاريخ النشر: 2005/07/21
هذا التعبير اللطيف سمعته من إحدى الصديقات تتحدث به عن طفلها ذي الربيع الخامس..
تاريخ النشر: 2005/07/14
وفي هذه (الإجازة الصيفية) ادعوكم لإسقاط الأقنعة فكل شخص فينا لابد أن يعلم ما هو شكله الداخلي الحقيقي، ما هي نقاط ضعفه، والجوانب السلبية فيه..
تاريخ النشر: 2005/07/07
في الاجازات الصيفية تكون مهمة العائلة وخصوصا الآباء كبيرة باتجاه مراقبة اطفالهم وملاحظتهم وعدم الغفلة عنهم خشية تعرضهم للحوادث لا قدر الله.
تاريخ النشر: 2005/06/30
للأسف صرت أسمع مثل هذا الكلام كثيراً «الولد صار يمون »!! ..
تاريخ النشر: 2005/06/23
مع بداية الإجازة الصيفية تختل كثير من البرامج والقوانين الأسرية.
تاريخ النشر: 2005/06/16
غالبية الأسر تشجع أطفالها على الاستمرار في نجاحهم وذلك بأن تحضر لهم مكافأة «هدية» وقد يحتار البعض في نوع الهدية التي يريد تقديمها.. لكثرة ما يمتلكه الطفل، وفي مقابل ذلك أيضاً ما يتوقعه الطفل، فبعض الأطفال مجرد انتهائه من الاختبارات يحضر ورقة وقلماً ويكتب اسماء من وعده بهدية ومقابل الاسم الهدية التي ...
تاريخ النشر: 2005/06/09
عندما تبدأ فترة الامتحانات،تبدأ معاناة الطلاب النفسية والجسدية خاصة في ظل قناعة كثير من الطلبة بأن الدراسة في فترة الليل أفضل، باعتبارها فترة السكون وفيها يزيد التركيز ولانها هي الساعة الأخيرة لما قبل ساعة الامتحان وفيها تكون المعلومات ما زالت خصبة وسهلة الاسترجاع.
تاريخ النشر: 2005/06/02
قلق الامتحانات قد لا تتوقف حدوده عند الطلاب وحدهم بل يتعدى إلى آبائهم وجميع أفراد الأسرة، بل عند بعض الأسر يكون مصدر قلق الطلاب هو انعكاس قلق الوالدين أنفسهم ورغبتهم ومطالبتهم لابنائهم بالكمال والنجاح بمستوى ممتاز.. مما يشكل لهم ضغطاً نفسياً وربما يقلل هذا الضغط من تركيز الطالب..
تاريخ النشر: 2005/05/26
إن حقيقة القلق عند الأطفال غير مفهومة احيانا ولكننا نلاحظ شعورهم بالضيق والاحساس بالغم وغالبا ما يصحب ذلك التأمل والتفكير السادر في أمر يزعجه كتوقعه وقوع شر أو حصول أمر يسلبه الطمأنينة والراحة
تاريخ النشر: 2005/05/19

يحرص كثير من الآباء والأمهات على إيجاد علاقات قوية بين الأولاد وعلى تقوية أواصر الحب والعطف بينهم ولكن بعضهم يحرص على مثل هذه الأمور فتجده يحرص أشد الحرص على أن يجتمع الأبناء على سفرة طعام واحدة في وقت محدد لا يسمح فيه لأي فرد من أفراد العائلة بالتخلف عنها أياً كان عذره حتى لو كان شبعان أو لا ...
تاريخ النشر: 2005/05/12
] تشكو الكثير من الأمهات من خوف أبنائهن الزائد عن الحد، ويسألن إذا كان هذا الأمر طبيعياً أم انه خوف مرضي؟
تاريخ النشر: 2005/05/05
كثير من الآباء يفاجأ عندما يشعر أن ابنه كبر سريعاً وانه بدأ يتحدث حديث الكبار، وأنه ملم بمواضيع الرجال.. وتفكيره ومغامراته وتصرفاته يصبغها طيف المراهقة..
تاريخ النشر: 2005/04/28
تستفسر «أم عبير» عن أفضل الطرق لتساعد ابنتها على زيادة مفهومها لنفسها وتنمية ثقتها بذاتها.. باعتبارها أماً جديدة في ميدان الطفولة..
تاريخ النشر: 2005/04/21
توصلت بعض الدراسات النفسية والاجتماعية إلى أن تربية الأبناء عموماً والبنات بشكل خاص اصبحت اكثر انفتاحاً على العالم، ومعلوماتهن قد تكون اكثر ولكنها ليست اعمق من معلومات الآباء والأمهات انفسهم. وقد يتفق البعض مع نتائج هذه الدراسات..
تاريخ النشر: 2005/04/14
أصبحت بيوتنا في الوقت الحاضر كأنها فندق صغير يسكن كل فرد من أفراد الأسرة في غرفته وله حاجاته وخصوصياته وأموره المستقلة عن جميع أفراد الأسرة..
تاريخ النشر: 2005/04/07
أغلب الأسر تميل إلى رؤية الجزء الفارغ من الكأس وتغض النظر عن الجزء المملوء...
تاريخ النشر: 2005/03/31
كل الطلاب يقرأون أثناء المذاكرة. ولكن ليس كلهم يتذكرون ما يدرسون.
تاريخ النشر: 2005/03/24
كثير من الأسر تشعل نار الغيرة بين الأبناء دون قصد وبطريقة غير مباشرة. وذلك بالمقارنة التي تعقدها بين الأبناء. فهذه المنافسة إذا لم تقدم بطريقة شريفة لتعويد وخلق روح رياضية تجاه الآخرين فإنها ستدمر الطفل.
تاريخ النشر: 2005/03/17
كثيراً ما تقال هذه العبارة بفخر وعزة «ابني رجال يشرب قهوة مثل أبوه» والبعض من الآباء لا يكمل مزاجه لشرب القهوة إلا بمشاركة ابنه لشربها معه، والبعض الآخر يبرد سخونة القهوة لابنه ويعطيه فنجان القهوة... وما ينطبق على القهوة ينطبق على الشاي، والشيكولاته، والكولا، وكل المنبهات والمستحضرات المحتوية علي ...
تاريخ النشر: 2005/03/10

تحدثني احدى الأمهات عن ابنها العنيد الذي لا يطيع كلامها ويفعل عكس ما تأمره به.. ولكن احدى الحاضرات كان لها رأي آخرفي عناد ابنها «زيد» الذي يعاندها ليقهرها حسب اعتقادها.
تاريخ النشر: 2005/03/03
كثيراً ما نلاحظ على تصرفات الأطفال أنها ينتابها بعض التوتر الذي يفقدهم نشاطهم وتفاعلهم ومرحهم.. وغالباً ما يظن أغلب الآباء أن وراء هذا السلوك غضباً لسبب ما.. والحقيقة أن التشابه الذي بين سلوك التوتر وردات فعل الغضب متشابه نوعاً ما، وإن كان هناك بعض الاختلاف. فالتوتر له مظاهر يستطيع الوالدان معرفته ...
تاريخ النشر: 2005/02/24
ظاهرة العنف الأسرى وإساءة معاملة الأطفال، أصبحت من الظواهر المنتشرة التي لا يخلو منزل منها، ولا تخلو عيادة نفسية من وجود طفل متعرض للعنف سواء البدني أو اللفظي، أو بأقل صورة وهو الإهمال وعدم المراعاة لطفولته...
تاريخ النشر: 2005/02/17
من خلال اجتماعي بكثير من الأمهات وأثناء الحديث معهن وجدت أن كثيراً منهن كان قلقهن عن «مشكلة تغذية أبنائهن التغذية الصحية والمناسبة»، وقد شكل هذا الأمر هاجساً كبيراً لديهن. فكثيراً ما تمحورت أسئلتهن حول أفضل أنواع الغذاء المناسب للبنية الصحيحة، وكمية الغذاء، ونوعيته.. وغيرها من الأسئلة والتي كانت ...
تاريخ النشر: 2005/02/10
يحتاج الأبناء أثناء نموهم إلى عناية كل من الأب والأم، حتى ينمو أطفالهم نمواً سوياً.. ولكن من المؤسف أن غالبية الأبناء يفقدون الرعاية الأبوية.. مما تنشأ فجوة في العلاقات بين الأب وأبنائه فيصبح الأب من وجهة نظر أبنائه مصدراً للسلطة، وفرض الأوامر وبالتالي مصدر إزعاج..
تاريخ النشر: 2005/02/03
لعيد الأضحى وقع في نفوسنا منذ أن كنا أطفالاً. فلم يكن العيد عيداً فقط في فرحة اجتماعنا أو فرحة اغتنامنا الملابس الجديدة، أو العادات والتقاليد المميزة في تلك الأيام، وإنما مصدر هذا الوقع النفسي كان وما زال أكبر وابعد واعمق من تلك الماديات فهو تجسيم للمعنويات والجانب الروحي من تلك الأضاحي.
تاريخ النشر: 2005/01/20
هناك أطفال يظهر عليهم بعض العلامات العدائية من تصرفاتهم سواء كانت بدنية كاستخدام اليدين بالضرب أو الأرجل بالرفس والأسنان بالعض، أو كانت لفظية كاستخدام العبارات النابية كالشتم والسب والتهديد والوعيد والسخرية، وهناك أيضاً العداء الرمزي أو الإشاري وهي أن يستخدم الطفل إشارات عدائية لتهديد الآخرين أو ...
تاريخ النشر: 2005/01/13
كنت أتحدث في الاسبوع الماضي مع إحدى الأمهات عن تصرفات الأبناء وسلوكياتهم فذكرت لي أن ما تستعجب له ويشيب رأسها هو غضب ابنها وعناده لأتفه الاسباب، كأن ينتقده احد ابويه على سلوك خاطئ أو تصرف غير لائق، أو منعه من فعل كان راغباً القيام به، فينفجر غضبه كنوع من الدفاع عن النفس ويعند في موقفه.
تاريخ النشر: 2005/01/06
تميل نفسية بعض الاطفال الى النكد وعدم الرضى، ويتضح ذلك في تقطيب حواجبهم والكشرة على وجوههم، ومهما عمل الشخص تجاههم لتغيير نفسيتهم او لإسعادهم فلا يدوم الا ثواني، ثم يعود الوضع كما هو، وتعود النكادة ..
تاريخ النشر: 2004/12/30
يتبع بعض الأطفال حركات تثير غضب الأهل وتزعجهم كحك سقف الحلق، قرض الشفاة، النحنحة، وتقطيب الحاجبين.. وغيرها من الحركات غير الشعورية والتي يمارسها الطفل ليعبر بها عن قلقه تجاه شيء ما، وقد يمارسها الطفل لفترة معينة اثناء قلقه وبمجرد خروجه من دائرة ذلك القلق يكف عن إتيان تلك الحركات..
تاريخ النشر: 2004/12/23

ينتاب الغالبية من الأسر قلق وتوتر نفسي عند قرب وقت الاختبارات الدراسية، وقد يؤثر هذا القلق على نومها فيصبح الوالدان أرقين على اداء ابنائهم في الاختبارات ومدى استعدادهم لها. باعتبار ان هذه الاختبارات هي الحد الفاصل بين النجاح والفشل.. مما يدفع الوالدين الى التشديد على الابناء في الدراسة والمراجعة ...
تاريخ النشر: 2004/12/16
تستفسر ام محمد عن مدى تأثر الأطفال باكتئاب الأم أثناء فترة الحمل والرضاعة.. هل تؤثر حالة الأم على الحالة المزاجية والنفسية للجنين؟!!
تاريخ النشر: 2004/12/09
تقول صديقتي إنها وجدت صعوبة في تعويد ابنها عدم لمس الأشياء والاكسسوارات من حوله، وشعرت بتفاقم هذه المشكلة السلوكية عندما اختلط طفلها مع أطفال آخرين فكان مصدر إزعاج وفوضى..
تاريخ النشر: 2004/12/02
الهروب من المدرسة ليس فقط الهروب من أبوابها بعد الوصول لها. بل إن هناك أوجهاً مختلفة للهروب من المدرسة والتي منها التغيب دون سبب، أو الرفض للذهاب للمدرسة وهناك طرق وحيل دفاعية يحاول بعض الأطفال استخدامها بغرض الهروب من الذهاب للمدرسة والتي منها الشكوى الصباحية من ألم البطن أو الرأس.. وغيرها من ...
تاريخ النشر: 2004/11/25
كثيراً ما نلاحظ أن الأطفال يتعلقون بأمهاتهم في مرحلة معينة وعلى وجه التحديد تكون مابين الستة أشهر والسنة والنصف..
تاريخ النشر: 2004/11/04
أعجب كثيراً من هذه الفوضى التي نتعامل بها مع أبنائنا حتى ضاع النظام وانعدمت الحدود وانتهكت حقوق الغير عند الاطفال.. وأنا هنا لا أعمم على كل الأسر.. ولكنني أعجب لبعض الأسر التي ترى أطفالها في قمة الشقاوة وعدم احترام الآخر والفوضى وعدم المبالاة في اي مكان يدخلونه.
تاريخ النشر: 2004/10/28
من أكبر الصعوبات في الحياة هو تقبل الذات، فالبعض لا يستطيع ان يتقبل ذاته فتصبح حياته كالحلقة المفرغة يجري وراء سراب متأملاً أنه سيكون في يوم ما غير ما هو عليه.. ليس من الطبيعي النظرة التشاؤمية أو التحطيم، ولكن البعض يقضي ثلاثة أرباع عمره وهو يريد أن يكون غير ما هو عليه.. وتكمن المشكلة عندما يورث ...
تاريخ النشر: 2004/10/21
عندما كنت صغيرة كان رمضان شرّفه الله يشق علي بفصل الصيف الحار... وكنت أتمنى أن يأتي رمضان في فصل الشتاء لأستمتع ببرده فلا أظمأ ولأهنأ بطول ليله وقصر نهاره..
تاريخ النشر: 2004/10/14
في إحدى رحلاتي كان حظي من عدم الترتيب في حجز المقاعد.. فجاء مقعدي قرب تلك الام القاسية التي كانت طفلتها تبكي طول الرحلة بصوت وصراخ غير عادي، حتى ظننت ان الطفلة بها أذى أو تشكو من مشكلة صحية حقيقية وأمها لاتعلم.. وما أن نظرت بالأم حتى أجابتني لاتستغربي هي "هكذا تبكي حتى تسكت".. فبدأت باقتراحاتي ...
تاريخ النشر: 2004/10/07
إذا كانت المدرسة هي المنزل الثاني بالنسبة للطالب فإن ما يميز المدرسة عند الطالب هي تلك النظم والقوانين التي تحكمهم. فعندما يذهب الطالب أو الطالبة للمدرسة فذلك يتطلب اتباع النظام المدرسي والالتزام به، ومتى ما رفض الطالب فإنه يعرض نفسه للتوبيخ ،فالالتزام بالقوانين والنظام ليس سهلاً، فالطفل لا يحب ما ...
تاريخ النشر: 2004/09/30
كل منا له مواقف لا تنسى مع أصدقائه ومدى تأثيره أو تأثيرهم فيه. البعض منا يتذكر تلك المواقف راسماً بسمة عريضة على شفتيه لما تذكر من جمال تلك الصداقة وعذوبة وبراءة تلك المواقف التي جمعتهم مع هؤلاء الاصدقاء.. وقد يتذكر البعض ما جلب له ذلك الصديق من موقف كدر وسوء تصرفات وقبح سلوكيات وقد يحمد الله على ...
تاريخ النشر: 2004/09/23
غالباً ما يكون قلق الأم خلال الأيام الأولى أثناء التحاق طفلها بالمدرسة قلقاً شديداً، وكذلك الطفل أيضاً. لأن بذهابه للمدرسة يكتشف الطفل العالم الخارجي الحقيقي المؤلف من سلطة ونظام، ويتعلم من هذا العالم سلوكيات جديدة ويكون علاقات واسعة، أي أنها حياة جديدة ينتقل فيها الطفل من أحضان أمه وعالمه المنزلي ...
تاريخ النشر: 2004/09/16
أشرف فصل الصيف على الانتهاء وبدأت الاستعدادات للعودة إلى المدرسة.
تاريخ النشر: 2004/09/09
بعض الأطفال تنتابهم حركات غير إرادية يقومون بفعلها غالبية الوقت، فتلفت النظر للطفل ويظل محط الأنظار من الجميع، وتقلقهم فيحاولون ان يمنعوا طفلهم عن القيام بها بمختلف الطرق مثل توقف عن عض شفتيك، لا تهز قدمك او كتفك.. الخ وغيرها من الحركات الغير إرادية والتي تدل على وجود اضطراب نفسي يعيشه الطفل، يعبر ...
تاريخ النشر: 2004/09/02
لتربية أبنائنا الصغار دعامتان هما: رحمة فطرية قذفها الله في قلوب الأبوين، وأمانة كبرى انتجتها مراقبة الله وخشيته..
تاريخ النشر: 2004/08/26
إذا كان طفل اليوم هو رجل المستقبل، فالمبادئ التي تغرس في نفسه هي دعائم صحته النفسية والسلوكية. فما غرسه آبناؤنا بالأمس فينا هو حصاد اليوم، وحتى نستطيع ان نضمن لطفلنا غداً تحيطه الحياة الكريمة القائمة على مبادئ وأسس سليمة لابد ان تكون المبادئ بمستوى تلك الحياة فالطفل الذي تربى عنده مبادئ الشك منذ ...
تاريخ النشر: 2004/08/19
الشعور بالمسؤولية ينمو ويتطور عند الطفل مع نموه العقلي والجسدي، وهذا ما يؤكد سلامة هذين الجانبين. وللأم دور اساسي في تعليم الطفل مسؤوليته. فالمهام التي تطلبها الأم من طفلها لابد أن تكون متناسبة مع قدراته الجسدية والعقلية، حتى لا تخونه قدراته فيصاب بالإحباط، كما ان المتابعة والمراقبة المستمرة مهمتان ...
تاريخ النشر: 2004/08/12
تستفسر "أم جواهر" قائلة عندي ابنة وحيدة عمرها 4سنوات، أحبها كثيراً وأحياناً انصاع لتحقيق رغباتها، لأنني لا استطيع تحمل منظرها وهي تبكي، هل هي ابنة مدللة؟ وهل سيؤثر عليها ذلك في المستقبل؟.
تاريخ النشر: 2004/08/05
كثير من الأطفال تزيد أوزانهم في فصل الصيف، مما يجعل الطفل الزائد الوزن أصلاً، أو من لديهم قابلية سريعة للسمنة يسمنون وتزيد أوزانهم بشكل قد يكون مزعجاً له، أو إنه محط أنظار الآخرين، وسبب السمنة التي تلحق بالطفل أثناء فترة الإجازة ترجع لعدة أسباب منها قلة الحركة وهي تعتبر من أهم وأولى المسببات لسمنة ...
تاريخ النشر: 2004/07/29
هل حصل وأنك صُدمت من أحد أطفالك، وان أحد أطفالك استطاع ان يستفزك؟!
تاريخ النشر: 2004/07/22

غالبية الناس يرغبون في قضاء الصيفية بالترويح عن النفس والرفاهية وتغيير الجو وقد يكون هذا داخل أو خارج الحدود الجغرافية.
تاريخ النشر: 2004/07/15
تعوّد كثير منا ان يجد خارج حدود نشاطه الجسدي والفكري شيئاً يملأ عليه وقته ويستمتع به وغالباً ما يكون متاحاً لذلك هو التلفزيون. فهو المسلي الذي نعتمد عليه لأنفسنا أو حتى لأطفالنا فنقضي أمامه ساعات وساعات، وإذا ما بدأ يتسرب إلينا الملل فإن قوة دافعيتنا تجعلنا نحاول ان نجد ما يقطع وقت فراغنا في قنوات ...
تاريخ النشر: 2004/07/08
تحدثت في مقالتي السابقة عن كيفية نجاح الأسرة ومسؤولية الأب والدور الذي يقوم به ليقود تلك السفينة لشاطئ النجاح الذي بدوره ينعكس على الأبناء ونجاحهم.. ومن ثم تطرقت لعلاقة الأب مع أبنائه وأهمية العلاقة في نمو الأبناء، وبمدى التزام الأبناء بالمسؤوليات التي تقع على عاتقهم.. وأثرها في العلاقة التي تنشأ ...
تاريخ النشر: 2004/06/24
دائماً يطالب الآباء بنجاح الأبناء.. وهو شيء غير مستغرب.
تاريخ النشر: 2004/06/17
العالم من حول طفل "العام الأول" عالم مغر ومكان جميل وخصب في نظر الطفل ليكتشف كل شيء حوله.. فنجده يختبر كل شيء بمختبره الخاص به وهو "فمه" ويحاول الحصول على كل ما تصل إليه يداه الصغيرتان.. يحاول أن يمسك كل ما هو يساعده على الوقوف.. والسؤال هنا.. كيف نفهمه ان هناك أشياء معينة ممنوعة؟ وكيف نعلمه أن ...
تاريخ النشر: 2004/06/10
وصلني في بريدي الالكتروني رسالة من إحدى الأخوات التي تقول "ابني وابنتي لديهما مشكلة وهي تمللهما من الدراسة وتسرب الطفش لديهما قبل ان يتما منهجهما الدراسي المعد للاختبار فماذا افعل لهما".
تاريخ النشر: 2004/06/03
وصلني على بريدي الإلكتروني رسالة من إحدى الأخوات تقول فيها: "إنها أصبحت أماً للمرة الأولى ومشكلتها التي تقض مضجعها أنها امرأة عاملة وتعاني من بكاء طفلها طوال الليل وجربت كل الطرق دون فائدة" فبماذا أنصحها؟
تاريخ النشر: 2004/05/27
أطفالنا كائنات حساسة جداً تتأثر بكل ما يأتيها من محيطها الخارجي، ولذلك فإنهم في حاجة إلى تخفيف المخاوف والتوترات التي تنتجها البيئة المحيطة بهم من ضغوط نفسية وأساليب قاسية في تربيتهم ومعاملة جافة ممن هم حولهم.
تاريخ النشر: 2004/05/20
القدوة في التربية هي أفضل الوسائل وأقربها إلى النجاح. لأن كل وسيلة تظل حبراً على ورق ما لم تتحول إلى حقيقة واقعة تتحرك في واقع الأرض، وسلوك بارز يترجم الأفكار والمشاعر.
تاريخ النشر: 2004/05/13
وجدان تهز وجدان العالم الإسلامي..
تاريخ النشر: 2004/05/06

سرني كثيراً استجابة المسؤولين السريعة بعد مقالتي السابقة "عندما تقف أحلام أطفالنا عند الإشارات وعلب المناديل" المنشورة تحت هذه الزاوية في تاريخ 1424/12/29هـ وقد هاتفني حينها أحد الأخوة الكرام وأثنى على هذا الطرح ووعدني بأن هذا الموضوع محل اهتمام المسؤولين واني سوف أسمع قريبا بخبر يسرني في هذا ...
تاريخ النشر: 2004/04/22
مساكين هم الأطفال!
تاريخ النشر: 2004/04/15
إن استخدام العقاب في التربية شيء متعارف عليهمنذ عهد الجاهلية ولا يجهله أحد منا، وقد يكون البعض مر به في مرحلة الطفولة من قبل آخر مارس عليه وربما يمارسه الآن مع من هو مسؤول عنهم سواء أكانوا صغاراً أم كباراً.
تاريخ النشر: 2004/04/08
تلقيت قبل شهرين رسالة عبر بريدي الإلكتروني من سيدة كانت صديقة للعائلة إلاّ ان مشاغل الحياة وبعد المسافات قد فرقا بيننا حتى نسينا بعضنا أو كدنا.
تاريخ النشر: 2004/04/01
وأنا في طريقي للخروج من بيتي إلى عملي وجدت ورقة دعائية قد علقت على باب بيتي عنوانها (حضانة للأطفال فقط بمائة ريال شهرياً) أهملت الأمر، ورميت بالورقة في شنطة يدي، فما زالت بقايا النوم تلاعب أجفاني.. وفي المساء أردت ان أخرج شيئاً من الشنطة فوقعت يدي على الورقة الدعائية فوقفت أمام الإعلان متفكرة فيه ...
تاريخ النشر: 2004/03/25
أذكر عندما كنت صغيرة، كنت أذهب مع والدتي - حفظها الله - لزيارة احدى القريبات لنا، وكان لهذه العائلة بنيَّة صغيرة، كانت في سني آنذاك، ولكن كان لهذه البنية معاملة خاصة جداً دون بقية أشقائها وشقيقاتها!! وكان ذلك فيما أذكر بسبب سمعتهم يتهامسون به كثيراً، فيقولون بصوت خافت: "انتبهوا لا تزعلوها فهي ...
تاريخ النشر: 2004/03/18
تستفسر "أم هشام" اذا ما كان سبب تبول ابنها "هشام" مشكلة نفسية سببها مرض نفسي ورثي ام لا؟ وما هي اسباب سلس البول؟.. تطمني "يا أم هشام" فإن مشكلة التبول وان كانت مشكلة اسبابها قد تكون نفسية الا انه لها حل وانها ليس وراثية.
تاريخ النشر: 2004/03/11
نحن الكبار نحتاج أحياناً في حياتنا العملية أو العلمية أو حتى الاجتماعية إلى فرصة لإثبات وجودنا أو لثقة الآخرين بنا، أو لإتقاننا عملاً ما. أو حتى لإيضاح وجهة نظرنا في موضوع ما. خاصة إذا كانت الظروف المحيطة بنا غير مشجعة أو غير كافية لإثبات وجودنا وهنا الفرصة يكون فيها نوع من المساحة الوقتية أو ...
تاريخ النشر: 2004/03/04
ذكرت في الاسبوع الماضي أنني بحثت عن أحد الاطفال "الباعة المتجولين" بعلب المناديل وغيرها.. لإجراء تحقيق وعمل دراسة نفسية اجتماعية لهذه الشريحة. وذكرت اني قد واجهت في الوصول الى المعلومات مصاعب. حيث كان الاطفال يرفضون التجاوب معي عند سؤالهم، والبعض منهم كان يسترسل بملل ويغير الموضوع. حتى استطعت إقناع ...
تاريخ النشر: 2004/02/19
بينما كنت في جولة مع بنات أختي لإحدى المتنزهات قابلت بعض الأطفال واخذنا الحديث عن مخططاتهم في الاجازة، فقال بعض منهم انه سوف يحج مع والديه، والبعض الآخر كان مخططه الذهاب إلى شاطئ "نصف القمر" في الشرقية، والبعض الآخر سوف يذهب إلى قريتهم الأولى.
تاريخ النشر: 2004/02/12

هل فكر أحد منا فيما يدور في أذهان أطفالنا ونفوسهم فيما نقوم به من المشاعر الدينية في فترة الحج. خاصة فيما يتعلق بخروف العيد. فالعلاقة الحميمة التي تكون ما بين الأطفال وخروف العيد قبل ذبحه وأثناء اللعب معه وتغذيته ومداعبته، عند بعض الأسر التي تقتنيه قبل يوم العيد بيوم أو يومين. قد يؤثر على نفسية ...
تاريخ النشر: 2004/02/05
قد يعتقد الآباء أنهم هم الوحيدون الذين يتعرضون لضغوط نفسية، تؤدي بهم إلى الانفعال والغضب.. خصوصاً في تعاملهم مع أبنائهم أثناء الاجازات أو العطلة الأسبوعية والتي غالباً ما يكون الآباء فيها أكثر قرباً من الأبناء.
تاريخ النشر: 2004/01/29
قد يغتر بعض الآباء والمربين ببعض ابنائهم، لأنه ذكي وناضج، وكثير الاسئلة، ومعلوماته جيدة. وهذا ما يشهد به جميع من يعرفه. إلا انه قد يرسب.
تاريخ النشر: 2004/01/22
عجبت كثيراً - وأنا المتفائلة بطبعي - من التفاعل الكبير مع مقالة الاسبوع الماضي والخاصة: (بالبال توك Pal talk) على شبكة الإنترنت..
تاريخ النشر: 2004/01/15
كنت أسمع دائماً عن برنامج البال توك(Paltalk) والذي ظهر على شبكة الإنترنت قبل ثلاث سنوات في أمريكا، ثم ذاع صيته على مستوى العالم وخصوصاً العالم العربي الذي وجد فيه المستخدمون ما يطمحون له من حريات لا محدودة.. وتظهر الدراسات أن آخر احصائية لعدد المشتركين في هذا البرنامج في وقت واحد قد يصل إلى قرابة ...
تاريخ النشر: 2004/01/08
تعجبت كثيراً من إجابة إحدى الزميلات، والتي كنت في زيارة لها قبل شهرين، وصادف ان رأيت ابنها ذا الثلاثة أعوام، ولكني صعقت لمنظره الذي بدا عليه، حيث كان على وجهه كدمة زرقاء تحت العين، وأثر خدش أظافر على جبينه، وجرح صغير على ذقنه!!
تاريخ النشر: 2004/01/01
نرى في وقتنا الحاضر نماذج مختلفة من التربية.. يظهر أثرها على شخصية الطفل وتصرفاته.. ومن هذه النماذج والأكثر شيوعاً هو ذلك النوع من التربية الذي يعطي الطفل كامل الحرية في أموره الشخصية للدرجة التي قد تصل إلى أنه يتعدى على حرية الآخرين، أو انه يتصرف دون أدنى انضباط أو قيود معتقدين ان التربية على ...
تاريخ النشر: 2003/12/18
كثير من الأطفال الأبرياء يكونون ضحية الحوادث بسبب أب مشغول أو أم مهملة.
تاريخ النشر: 2003/12/11
أغلب المدارس إن لم يكن جميعها تلحق بها مقاصف مدرسية تقوم على توفير بعض المأكولات والمشروبات التي قد يحتاجها الطالب اوالمدرس خلال تواجدهما في المدرسة.
تاريخ النشر: 2003/12/04
ذهبت في إحدى المرات إلى مناسبة زفاف كانت في إحدى الفنادق الكبرى، وعندما حان موعد العشاء وأخذ كل من الضيوف مكانه على طاولة الطعام بعد ان ملأ صحنه مما لذ وطاب من البوفيه..كان من حظي أنء كانت بنت تبلغ التاسعة من العمر هي المجاورة لي من الجهة اليمنى وعندما حانت مني التفاتة عفوية لاحظت ملاحظة غريبة ...
تاريخ النشر: 2003/11/27

تحدثت في الاسبوع الماضي عن اثر الاعمال الاعتدائية على الأمن النفسي عند الاطفال وخطورة ماتخلفه هذه الاعتداءات التفجيرية المزلزلة للأمن من اضطرابات نفسية وتغيرات فسيولوجية غير ظاهرة، وغير ظاهرة ليس بسبب عدم وجود التغير السلوكي الملحوظ عند الطفل المتأثر، بل عدم ظهورها بسبب ضعف القدرة التعبيرية لما ...
تاريخ النشر: 2003/11/20
لو سألت أيها القارئ الكريم، أحد أطفالك عن أهم حاجاته ومتطلباته الضرورية، فلن يعدو الجواب الطفولي عن كلمة الطعام، أو الشراب، وربما أضاف إذا كانت ثقافته جيدة الهواء، ولكننا لا نختلف مع علماء النفس والتربية الذين يؤكدون أن مطلب الأمن النفسي والاجتماعي للنفس البشرية عموماً منذ ولادتها وخروجها لهذه ...
تاريخ النشر: 2003/11/13
إن كان ابنك او ابنتك قد صام رمضان منذ سن مبكرة طواعية من نفسه فاعلم أن هذه نعمة من الله وتحتاج الى الشكر.
تاريخ النشر: 2003/11/06
أهنئ القراء الكرام بهذا الشهر الكريم وأسأل الله الكريم أن يجعلنا ممن يوفقهم للصيام والقيام وعمل الطاعات وتقديم الخيرات وأن نكون فيه أكثر تراحماً وتسامحاً وانشراحاً للنفس وأن يجعلنا ممن يعطي أيام هذا الشهر حقها من التبجيل والاحترام والمكانة، تلك المكانة التي بدأنا نفقدها في أنفسنا بسبب الحياة ...
تاريخ النشر: 2003/10/30
قبل أيام قليلة احتفل العالم باليوم العالمي للصحة النفسية واعتنت بذلك بعض وسائل الإعلام والمثقفين والمختصين بالصحة النفسية، ومن ثم مضى اليوم هادئا عند الاصحاء والمرضى النفسيين، وسؤالي هنا هل كان هناك استفادة حقيقية من الاحتفاء بهذا اليوم؟ ام ان هذا الاحتفاء جاء كغيره من الاحتفاءات التي ينتهي بها ...
تاريخ النشر: 2003/10/23
- تقول جواهر أثناء مداعبتي أخاها فيصلاً" أعطيه كرته قبل ان يعصب".
تاريخ النشر: 2003/10/16
تقول "أم ريان" فجأة سمعت طفلي ينطق بلفظ بذيء لايمكن أن تتخيلي انه يعرفه ويعبر عن غضبه بكلمات أبعد ماتكون عن الادب؟!!
تاريخ النشر: 2003/10/09
تسأل "أم عمر" قائلة ابنها عمر الطفل الثالث لها إلا أنه مختلف عن اخوانه السابقين بأنه كثير البكاء، وهل هذا الشيء طبيعي أم أن هناك شيئاً نفسياً، مع العلم بأن جميع فحوصاته سليمة؟!!
تاريخ النشر: 2003/10/02
بعد أن تمطّى الليل سطع نور الفجر وشقّ خمول المتباطئ،.
تاريخ النشر: 2003/09/18
تشكو أم "ريان" من عدم مبالاة ابنها "ريان" وعدم مسؤوليته حتى لأتفه الاشياء واهمها بالنسبة له وهي ألعابه.
تاريخ النشر: 2003/09/11

تشكو "أم فيصل" معاناة ابنها البالغ من العمر ست سنوات من الكوابيس أثناء النوم، وينتابه رعب ليلي. زاد في الأسابيع الأخيرة وتقول مكملة كلامها إنها تعتقد ان ذلك بسبب اقتراب فتح باب المدرسة.
تاريخ النشر: 2003/09/04
أوشكت العطلة الصيفية على نهايتها والتي تتميز دائماً باللقاءات العائلية الحميمة، فتصبح العائلة بعد الانقطاع والتباعد والانشغال بهموم الحياة، تجتمع على مائدة الطعام وعلى مجالس الشاي والقهوة والفاكهة ويقومون بالجولات والنزهات والسفريات التي تقوي اواصر العلاقة بينهم وتكسر جمود العواطف الأخوية والروتين ...
تاريخ النشر: 2003/08/21
أغلب الأطفال يقضون العطلة الصيفية بطريقة عشوائية كيفما تكون، دون اي تخطيط أسبوعي او حتى يومي، فيصبح يومهم غير منظم وهذا بالتأكيد ينعكس على ساعات نومهم وكثرتها وانعكاسها، او في وجباتهم الغذائية وشهيتهم للأكل، رغم أن هذه الفترة "العطلة الصيفية" تعتبر من اهم الفترات التي يمكن للأهل قضاء اكثر وقت ممكن ...
تاريخ النشر: 2003/08/14
قد يبدو للقارئ الكريم للوهلة الأولى أن هذا العنوان ضرب من المبالغة بغرض لفت النظر وشد الانتباه، ولكنني أقول ان هذا العنوان انما يحكي حقيقة ويترجم واقعاً لبعض الأمهات! فالأم التي تجعل آخر اهتماماتها هو حظ ابنائها من هذه الدنيا، أم غير جديرة بالأمومة، أم لم تشكر نعمة الله عليها، أم لم ترعَ هذه النعمة ...
تاريخ النشر: 2003/07/31
سمح لي أحد القراء الأعزاء ان أذكر أثر تربية والده عليه في حياته، فقد قال ان والده اثناء نوبته القلبية كان يقول له انت يا سعد رجل، ثم ذكر ان أثر تربيته الجيدة عليه نصب عينيه في جميع مراحل حياته، وانه اخذ على عاتقه تربية اخواته واخوانه الأصغر سناً منه وهو الآن اب لثلاثة ابناء محاولا تربيتهم تربية ...
تاريخ النشر: 2003/07/10
لقد شدَّ انتباهي مشاركة الطفل فارس الخليفي الذي عقب على مقالتي في جريدة الرياض قبل حوالي عشرة أيام. وقد أعجبني مقال هذا الطفل ذي العشرة أعوام والطالب في مدارس المملكة، حيث تحدث فيها تعقيباً على مقالتي السابقة بعنوان "أطفالنا وفكر الإرهاب" وقد تحدث فيها عن أهمية دور الوالدين في هذا الأمر وللطفل ...
تاريخ النشر: 2003/07/03
في كل أسرة طفل أو أكثر اجتاز امتحانات السنة الدراسية بنجاح، وبهذه المناسبة السعيدة في المراحل الدراسية يرغب الوالدان أو حتى بعض أفراد الأسرة في التعبير عن مشاعر الفرحة وتشجيع للمجهود الذي بذله ابنهما أو ابنتهما فيفكرون في هدية مناسبة لتدون ذكرى نجاحهم، فالبعض يفضل شراء ما هو ثمين والبعض الآخر يفضل ...
تاريخ النشر: 2003/06/26
لم أكن أنوي أن أكتب في هذا الموضوع ولكن أعتقد اننا نعيش زمناً يسمى "زمن العجلة" والتي اساسها عدم التنظيم المسبق وعدم التخطيط لما سيكون. فاغلب الرسائل يكون عنوانها الرجاء الرد العاجل. فقد استلمت رسالة من الاخ بندر العبدالله والتي يستفسر فيها كيف يمكن ان يغذي العقل لتزيد قدرته العقلية على الاستيعاب ...
تاريخ النشر: 2003/06/19
وصلت لبريدي الإلكتروني إحدى الرسائل من المرسلة (نعمات) تقول فيها :الرجاء الرد عاجلاً فما تعانيه ابنتي والمقبلة على امتحاناتها النهائية للمرحلة الثانوية قسم علمي من الخوف لا يصدق، حيث إنها بدأت في مرحلة لا ترغب فيها بالأكل لعدم وجود شهية وعدم الرغبة في النوم والقلق المستمر واصبح حديثها كله عن ...
تاريخ النشر: 2003/06/13
ظهرت في الآونة الأخيرة الكثير من المشكلات "السيكويوباتية" نفسية جسمية وهي التي تظهر على شكل آلام عضوية في شكلها الظاهر أو الخارجي بينما هي تختفي وتكون آلاماً نفسية.. وهذا ما نلاحظه في عصرنا الحاضر حيث يشكو الكثير من آلام مختلفة ولكن بالفحوصات الطبية يتضح انه لا يوجد سبب واضح لذلك الألم.
تاريخ النشر: 2003/06/05

وصلت بريدي الإلكتروني إحدى الرسائل الظريفة التي تشكو فيها "ام محمد" شقاوة ابنها محمد البالغ من العمر ست سنوات حيث إن محمداً كثير الحركة، كثير الشقاوة التشوهية لوجهه وشكله كأن يعكف الاذنين للامام ويضغط منخاره لاسفل ويشد شفتيه الى اسفل. وغيرها من الشقاوات في تقليد الغير.
تاريخ النشر: 2003/05/29
لا أظن أن أحداً يختلف معي في ان اطفال اليوم هم رجال الغد وعدته. ومن هذا المنطلق يجب على المربين والمختصين في تربية الطفل النفسية والاجتماعية والصحية والثقافية ان يناقشوا بكل شفافية اسباب جنوح الاطفال الى التطرف الفكري والديني الى درجة الغلو التي حذر منها الدين الاسلامي الحنيف بآيات واضحات ...
تاريخ النشر: 2003/05/22
يشكو أغلب الوالدين من كذب أطفالهم، رغم عدم وجود دافع قوي لكذبهم في نظر الوالدين.
تاريخ النشر: 2003/05/15
يتعرض الكثير من الطلاب أثناء هذه الفترة إلى الحرمان من النوم أو إلى قلة النوم أو إلى اضطراب النوم الطبيعي سواء كان بسبب السهر لضيق الوقت العادي أثناء النهار مما يجعلهم يسهرون أو بسبب القلق والأرق الذي يصاحب فترة الامتحانات وفي كل الحالات فإن الذين يحرمون من النوم يتعرضون لمشاكل صحية وذهنية عديدة ...
تاريخ النشر: 2003/05/08
تحدثت في الأسبوع ما قبل الماضي عن أم فادي وتجربتها الناجحة في تخليص ابنها من الهم والحزن على فراق جده الذي كان يحبه، ذلك الحزن الرهيب الذي أدخله في أزمة نفسية قاسية حتى أصبح كثير الصمت محباً للعزلة متذمراً من المدرسة والبيت بل تعدى الأمر إلى أن بدأت نفسيته المتعبة في إضعاف سمعه وفقدان القدرة على ...
تاريخ النشر: 2003/05/01
في السنوات الثلاث الأخيرة لاحظت ظهور معاناة بعض أهالي أطفال التوحديين على الصحف المحلية والتي منها معاناة أهل الطفلين "مشعل، وعبدالله" أعانهما الله، والمتمثلة معاناتهم في عدم المعرفة بهذا المرض وغموضه عند المجتمع المحلي وبما فيهم المجتمع الصحي والنفسي وبالتالي قلة الدور التي يمكن أن تقدم خدمات لهذه ...
تاريخ النشر: 2003/04/24
غالبية الأطفال يرفضون وجبة الإفطار سواء كان بسبب عدم التعود على تناولها أو عدم حرص الوالدين لتوفيرها أو للالتفاف حولها أو بسبب استيقاظ الأطفال متأخراً فلا يكون هناك وقت كافٍ لتناول وجبة الإفطار. وفي كل الحالات فإن الطفل يحرم منها مع أن وجبة الإفطار من أهم الوجبات اليومية لاعتبارها من أهم مصادر ...
تاريخ النشر: 2003/04/17
منذ تنفيذ الحرب الامريكية البريطانية على العراق، وامريكا تردد اقاويل مغلفة كخططها المغفلة. فمازالت تعتقد ان العالم اذا صمت فهو غافل وليس رغبة في السلام. لذا فهي مازالت تتمادى بجرأتها وفرعنتها بقتل الارواح البريئة تحت شعارات تنادي بأحلام قزحية، وحياته افضل للشعب العراقي وأطفاله، فوقاحتها وقوة ...
تاريخ النشر: 2003/04/03
كنت أبحث جاهدة عن موضوع مناسب لأجعله محور حديثي في هذه الزاوية.
تاريخ النشر: 2003/03/20
يعيش العالم العربي وضعاً أمنياً غير مستقر بسبب تلك الضغوط الغربية والتوعد بشن حرب على منطقة الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 2003/03/13

ليتكم كنتم معي عندما جاءتني ابنة أختي مسرعة وعلى وجهها علامات الذهول والتعجب قائلة لي "هل تصدقي يا خالتي أنني عندما أخذت كتب الفصل الدراسي الأول التي وزعتها علينا المدرسة في بداية السنة الدراسية وكنت طول فترة الدراسة محافظة عليها وحريصة عليها من عدم الكتابة عليها، وجعلتها نظيفة حتى تأخذها طالبة ...
تاريخ النشر: 2003/03/06
تشكو "أم فيصل" من حركة ابنها البالغ من العمر الأربع سنوات. وتضيف قائلة أن حركته الزائدة تسبب لها فوضى في المنزل وقلقاً للأسرة. فهل هذا اضطراب
تاريخ النشر: 2003/02/27
وصل بريدي الإلكتروني العديد من الرسائل التي تحمل تصرفات الأبناء وضجر الآباء. ومن أطرف تلك الرسائل رسالة "أم تغريد" التي تشكو فيها من حرمانها من أدوات التجميل ومكياجها بسبب تقليد ابنتها "تغريد" لكل ما تقوم به من تصرفات تخص مظهرها.. وفي نفس الوقت ترفض ما هو مخصص للأطفال من هذه الأدوات
تاريخ النشر: 2003/02/20
1الحظ كلمة شائعة يستعملها كل الناس في مواقف معينة وظروف نفسية خاصة. يفسرون ويبررون سير الزمن بها سواء كان سلباً أو إيجاباً وفقاً للرغبات التي تجيش بها نفوسهم والأغراض التي يحلمون بتحقيقها. وبذلك هم ينقسمون إلى مؤمن بالحظ وغير مؤمن. كلما دعوا إلى التفكير المباشر في الحظ من حيث هو معنى أو دافع أو ...
تاريخ النشر: 2003/02/13
تبدأ أيام الامتحانات، ويبدأ التعذيب النفسي والجسدي للطلاب رغم ان عناء الامتحانات يفترض إلا يكون بالشكل الملاحظ عند اغلب الطلبة خاصة في ظل الاجازات التي تخللت الفصل الدراسي والمراجعة المنهجية التي تسبق وتلي تلك الإجازات فهي كفيلة بتخليصهم من ذلك العناء. ولكن أعتقد انه اصبحت مسألة هم الامتحانات ...
تاريخ النشر: 2003/01/30
جميل ان يتعلم الطفل من قبل والديه أو المعلمين أن يكون نظيفاً
تاريخ النشر: 2003/01/23
قد يتبادر إلى ذهن البعض عند قراءة عنوان هذه المقالة أنني أقصد برفع التكلفة في الظروف الراهنة رفع تكلفة البانزين أو تكلفة الكهرباء. ولكن مثل هذه المواضيع لا تكون من مواضيع مقالاتي بصورة مباشرة لأن مقالاتي كما هو معروف عند القراء الكرام تهتم بشؤون الطفل والتربية، فلكل ميدان رجال
تاريخ النشر: 2003/01/16
كنت أود أن أناقش موضوعاً آخر غير هذا الموضوع، لكن الحقيقة أن علمي بالموضوع الذي أنا بصدد الحديث عنه جعلني أؤجل ما كان مجهزاً
تاريخ النشر: 2003/01/09
في ليلة الخميس الماضي كنت في زيارة لإحدى الأسر الحبيبة إلى قلبي والتي نمضي الساعات معهم دون كلل أو ملل.
تاريخ النشر: 2003/01/02
استقبلتُ في بريدي الإلكتروني رسالة من إحدى الاخوات الحساسات، واقول حساسة لأنها تشكو حساسية ابنها، وتقدمها عبرأسطر منتقية كلماتها بحس مرهف فلا أستغرب مصدر حساسية ابنها التي تشكو منها. لأن الحساسية عند الأطفال تظهر في سن معينة وجميع الاطفال يمرون بهذه الحساسية، ولكن درجة الحساسية هي مصدر التفاوت بين ...
تاريخ النشر: 2002/12/26

ليتكم كنتم معي عندما جاءتني ابنة أختي مسرعة وعلى وجهها علامات الذهول والتعجب قائلة لي "هل تصدقي يا خالتي أنني عندما أخذت كتب الفصل الدراسي الأول التي وزعتها علينا المدرسة في بداية السنة الدراسية وكنت طول فترة الدراسة محافظة عليها وحريصة عليها من عدم الكتابة عليها، وجعلتها نظيفة حتى تأخذها طالبة ...
تاريخ النشر: 2003/03/06
تشكو "أم فيصل" من حركة ابنها البالغ من العمر الأربع سنوات. وتضيف قائلة أن حركته الزائدة تسبب لها فوضى في المنزل وقلقاً للأسرة. فهل هذا اضطراب
تاريخ النشر: 2003/02/27
وصل بريدي الإلكتروني العديد من الرسائل التي تحمل تصرفات الأبناء وضجر الآباء. ومن أطرف تلك الرسائل رسالة "أم تغريد" التي تشكو فيها من حرمانها من أدوات التجميل ومكياجها بسبب تقليد ابنتها "تغريد" لكل ما تقوم به من تصرفات تخص مظهرها.. وفي نفس الوقت ترفض ما هو مخصص للأطفال من هذه الأدوات
تاريخ النشر: 2003/02/20
1الحظ كلمة شائعة يستعملها كل الناس في مواقف معينة وظروف نفسية خاصة. يفسرون ويبررون سير الزمن بها سواء كان سلباً أو إيجاباً وفقاً للرغبات التي تجيش بها نفوسهم والأغراض التي يحلمون بتحقيقها. وبذلك هم ينقسمون إلى مؤمن بالحظ وغير مؤمن. كلما دعوا إلى التفكير المباشر في الحظ من حيث هو معنى أو دافع أو ...
تاريخ النشر: 2003/02/13
تبدأ أيام الامتحانات، ويبدأ التعذيب النفسي والجسدي للطلاب رغم ان عناء الامتحانات يفترض إلا يكون بالشكل الملاحظ عند اغلب الطلبة خاصة في ظل الاجازات التي تخللت الفصل الدراسي والمراجعة المنهجية التي تسبق وتلي تلك الإجازات فهي كفيلة بتخليصهم من ذلك العناء. ولكن أعتقد انه اصبحت مسألة هم الامتحانات ...
تاريخ النشر: 2003/01/30
جميل ان يتعلم الطفل من قبل والديه أو المعلمين أن يكون نظيفاً
تاريخ النشر: 2003/01/23
قد يتبادر إلى ذهن البعض عند قراءة عنوان هذه المقالة أنني أقصد برفع التكلفة في الظروف الراهنة رفع تكلفة البانزين أو تكلفة الكهرباء. ولكن مثل هذه المواضيع لا تكون من مواضيع مقالاتي بصورة مباشرة لأن مقالاتي كما هو معروف عند القراء الكرام تهتم بشؤون الطفل والتربية، فلكل ميدان رجال
تاريخ النشر: 2003/01/16
كنت أود أن أناقش موضوعاً آخر غير هذا الموضوع، لكن الحقيقة أن علمي بالموضوع الذي أنا بصدد الحديث عنه جعلني أؤجل ما كان مجهزاً
تاريخ النشر: 2003/01/09
في ليلة الخميس الماضي كنت في زيارة لإحدى الأسر الحبيبة إلى قلبي والتي نمضي الساعات معهم دون كلل أو ملل.
تاريخ النشر: 2003/01/02
استقبلتُ في بريدي الإلكتروني رسالة من إحدى الاخوات الحساسات، واقول حساسة لأنها تشكو حساسية ابنها، وتقدمها عبرأسطر منتقية كلماتها بحس مرهف فلا أستغرب مصدر حساسية ابنها التي تشكو منها. لأن الحساسية عند الأطفال تظهر في سن معينة وجميع الاطفال يمرون بهذه الحساسية، ولكن درجة الحساسية هي مصدر التفاوت بين ...
تاريخ النشر: 2002/12/26

مع إشراقة يوم جديد، وبزوغ شمس الأصيل على فجر أول يوم من أيام المدرسة تعود تلك الطيور التي هجرت أعشاشها وتفرد أجنحتها لتنفض غبار الخمول وتطوير ساعات النهار الطويلة فاتحة ذراعيها ومتفاءلة بهذا العام الدراسي الجديد فمنظر الأطفال وكنهم فراشات يتبادلون فيما بينهم مفهوم الصداقة فمنهم من يعبر عنها بإعطاء ...
تاريخ النشر: 2002/09/12
وصلتني عبر بريدي الإلكتروني رسالة لطيفة من أم رحيمة وكانت تشكو لي في هذه الرسالة ان ابنتها ذات السنوات الأربع لا تألو جهداً في تقشير الجدران بأظافرها الصغيرة ومن ثم التهام ما يعلق منها من قشور الطلاء.. والأغرب من ذلك انها تلتهم القشور الجدرانية حتى إنها انتهت لتوها من تناول وجبتها الرئيسية.
تاريخ النشر: 2002/09/05
الحياة لا تكاد تخلو في أيامها من المواقف غير التكيفية فدائماً ما نتعرض فيها إلى مواقف استفزازية تؤدي إلى اضطرابات نفسية
تاريخ النشر: 2002/08/29
أطفالنا عادة يتعلقون بتلك الاماكن، التي غالباً ما يجدون فيها ما يشبع حاجاتهم النفسية او انهم يجدون انفسهم في ذلك المكان. فمثلاً نحن لا نقيس مكانة الشخص بما يشغله من فراغ فيه، ولكن بما يتركه من أثر، فالشخص الذي نتعامل معه في فترة معينة ثم يغادره، فإن شعورنا بوجوده في ذلك المكان بما خلّفه من أثر ...
تاريخ النشر: 2002/08/15
حمل إليّ البريد الإلكتروني العديد من الرسائل التي تزخر بمشاركة الأمهات ذوات الخبرة والتجربة وكانت تلك المشاركات الجميلة تمس (عادات الطفل السلوكية) أثناء الفترة الصيفية، ومدى انزعاج الأهل والأبوين خصوصاً من تلك التصرفات والتي منها على سبيل المثال لا الحصر: الأكل في أوقات مختلفة وخاصة بين الوجبات أو ...
تاريخ النشر: 2002/08/08
أثناء زيارتي لأحد صديقاتي قابلني ابنها (أحمد) ذو الثلاث سنوات وأخبرني وهو شاحب اللون وتكاد أن تضيع الحروف من فمه أن أمه قد أحضرت له الطفلة (سارة)، فابتسمت له وحملته وبعد ذلك سألته أتعرف من تكون هذه الطفلة؟ إنها أختك سارة يا أحمد، قال: فلماذا إذن تختلف عني كثيراً؟ فهي ليس لها أسنان ولا تتكلم معي عند ...
تاريخ النشر: 2002/08/01
في بداية الأسبوع الماضي كنت مع ابن اخي في مشوار خارج البيت فاستأذنني في المرور على احد محلات بيع الجوال وإكسسواراته، وقد كانت هذه المحلات تعج بالزحام والعجيب ان عدد الاطفال كان يفوق عدد الكبار فتوقعت ان جزءاً من المحل به جزء من ألعاب الكترونية للاطفال، ولكن عندما استفسرت من ابن اخي اخبرني ان غالب ...
تاريخ النشر: 2002/07/04
لقد أعجبني جداً ما سمعته من إحدى شقيقاتي حينما حدثتني عن إحدى أقارب زوجها والتي كانت استغلت العطلة الصيفية الماضية في تحفيظ ابنيها الاثنين خمسة أجزاء من القرآن الكريم بطريقة ذكية ومسلية، فقد قالت لأبنائها: اليوم تبدأ الإجازة الصيفية الطويلة ونريد أن نستغلها استغلالاً جيداً فماذا تقترحون؟ فاقترح كل ...
تاريخ النشر: 2002/06/27
من خلال اجتماعي بكثير من الأمهات والحديث معهن وجدت أن كثيراً من الاهتمام بالحديث عن مشكلة تغذية أبنائهن التغذية الصحية المناسبة، ويشكل هذا الأمر هاجساً كبيراً لديهن، وكثيراً ما تتمحور أسئلتهن حول أفضل أنواع الغذاء المناسب للبنية الصحيحة الجيدة، وحول كمية هذا الغذاء، وحول الهاجس المخيف لدى الأم وهو ...
تاريخ النشر: 2002/06/20
في الأسبوع الثاني من فترة الامتحانات صادف أثناء مروري بجوار إحدى المدارس المتوسطة للبنين بمدينة جدة أن شاهدت منظراً عجيباً أدهشني وكان المنظر غاية في الغرابة حيث كانت الأرض بيضاء قد فرشت بأوراق المذكرات والكتب والملازم الدراسية والتي كانت سابقاً أوراقاً لمناهج دراسية
تاريخ النشر: 2002/06/06

للذكريات عبيرها العبق الذي تستحضره الذاكرة، وإن كان الزمان قد غلف تفاصيلها بغبار النسيان، ولكن سرعان ما نسترجع تلك الذكريات عندما ترى أعيننا مناظر مشابهة أو خبرة يمر بها الآخرون من حولنا
تاريخ النشر: 2002/05/30
في إحدى المنتديات النسائية في الإنترنت وجدت حواراً بين عدد من الأمهات اللواتي كن يناقشن موضوع الهم القادم في الأيام القليلة المقبلة وكن يتساءلن في حوارهن عن الطريقة المثلى والمناسبة في التعامل مع هذه المرحلة الدراسية المهمة والتي تحدد في أيام قليلة مدى تحصيل الطالب الدراسي في العام الدراسي كله
تاريخ النشر: 2002/05/23
أقيم في الأسبـوع الماضي المؤتمر العالمي للطفولة بنيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية، والذي جمع عدداً من الأطفال من كل الجنسيات والأوطان، ولقد ذهب هؤلاء الأطفال وهم مثقلون بالأفكار والآراء التي تحملـها عقولهم.. وقد كانت نفوسهم متطلعة ومستبشرة بنتائج الغد المنتظر لما يحملونه من توقع مشرق لمؤتمر ...
تاريخ النشر: 2002/05/16
تقول صديقتي أن أبناءها الصغار منذ أن بدأت ردود الفعل العربية والإسلامية اتجاه العدوان الإسرائيلي وأبناؤها قبل شراء أي سلعة أو منتج يتأكدون من مصدر إنتاجيته فإذا كان مصدره أمريكياً فإنهم يرفضون شراءها وما هو أكثر من ذلك أنهم يرفضون أن يأكلوا في مطعم من مطاعم الوجبات السريعة ذات الشعارات الأمريكية . ...
تاريخ النشر: 2002/05/09
في الأسبوع المنصرم حدثت حادثة صممت على أن أعرضها على أنظار القراء الكرام ليكونوا شهوداً على هذه القصة وغيرها من القصص التي توضح أن في ساحة التعليم من هم ليسوا أهلاً لأن يتولوا مهمة التربية والتعليم، وملخص هذه القصة أن إحدى بنات أختي، وهي طالبة في السنة الأولى الابتدائية، وقد دخلت اختبار الإملاء ...
تاريخ النشر: 2002/04/25
نعم هذه هي الحقيقة فنحن دائماً نتعلم من أخطائنا ولذلك نتذكر الصواب عندما نمر بتجربة مشابهة للمرة الثانية.
تاريخ النشر: 2002/04/18
تحدثت في مقالة الأسبوع الماضي عن الأحلام المزعجة لدى أطفالنا وأسبابها وذكرت من ذلك مشاعر الخوف والقلق وعدم الأمن المكبوتة عند الطفل في عقله الباطن خلال ساعات النهار والتي تنطلق في أثناء النوم الليلي على شكل أحلام مزعجة وكوابيس وخصوصاً إذا كان الطفل يشتكي من نقص في جرعات الحب والأمان النفسي الكافي ...
تاريخ النشر: 2002/04/11
منذ فترة طويلة ونحن نرى ونسمع عن بطولات قوادها أطفال تتراوح أعمارهم بين العاشرة والسادسة عشرة، وكلنا لا يخفى عليه ما في هذه المرحلة من تطلعات خاصة وأن هذه المرحلة تعتبر هي مركز الاهتمام والرعاية من قبل الأسرة والمجتمع
تاريخ النشر: 2002/04/04
كانت زميلتي (أم عمر) متضايقة هذا الصباح وبدا ذلك واضحاً على تعابير وجهها وطريقة كلامها وأسلوب تعاملها مع الآخرين، وعندما سألتها بود وحنان عن سبب كل هذا
تاريخ النشر: 2002/03/28
تحدثتُ في مقالة الأسبوع الماضي عن الحاجات النفسية التي تدفع الطفل إلى تكوين علاقة حميمة مع سائق أسرته.. وذكرت أن من تلك الأسباب هو المستلزمات التي يوفرها السائق سواء كانت المستلزمات الأساسية أو الترفيهية، وموقف الأسرة من تميز مكانة السائق لديها مما يجعل الطفل ينظر إلى السائق على أنه مثله الأعلى ...
تاريخ النشر: 2002/03/21

قبل عدة أيام كنت في نقاش مع أمي حفظها الله من كل شر، وكان نقاشنا حول خطورة ما نلاحظه من العلاقة الحميمة التي تتكون بين الأطفال وسائق الأسرة
تاريخ النشر: 2002/03/14
تحدثت في مقالة الأسبوع الماضي عن سبب من أسباب الغيرة التي تولد بين الأبناء والتي تعود إلى التفرقة في التعامل من قبل الأبوين لكون الابن المميز هو الابن الأكبر أو البكري حيث لا تخفى مكانة الابن الأكبر عند الوالدين كأمر طبيعي إذا لم يتجاوز الحد المعقول.
تاريخ النشر: 2002/03/07
هاتفتني ـ أم فهد ـ بعد مقالة الأسبوع الماضي قائلة لي أن ابنها يغار من أبناء أختها عند حديثها معهم، وغيرته هذه معممة حتى على أخيه الأكبر، وتصل أعلى درجات غيرته بكاءه إلى درجة الغشيان
تاريخ النشر: 2002/02/28
تحدثت في مقالتي السابقة والتي كانت مقدمة لموضوع أحببت أن أفرد له مقالات تغطي ذلك الموضوع كما ينبغي، وقد كان حديثي حول الحالات التي عانت من الغيرة، وكان منها اتخاذ أسلوب الاعتراف بالتميز عن الغير أسلوباً علاجياً، ثم تطرقت إلى أطرف ما كان يسلكه بعض أصحاب الغيرة كسلوك دفاعي. وختمت المقال بالكلام عن ...
تاريخ النشر: 2002/02/14
في إحدى المحاضرات النفسية التي شاركت بها وكانت محاورها حول الغيرة عند الأطفال، وعجبت للعدد الهائل الذي حضر تلك المحاضرة وحاملا معه العديد من الأسئلة المتضمنة معنى الغيرة؟ وكيفية تجنبها؟ وهل هي سلوك سوي أم لا؟ وهل هي مرض نفسي أم عقلي؟ وكيفية نشأتها؟ وغير ذلك من الأسئلة التي لا تحضرني الآن عن ذلك ...
تاريخ النشر: 2002/02/07
تشكو أم عبدالله من اضطراب الكلام عند ابنها منذ الصغر والبالغ من العمر الآن عشر سنوات.. مع سلامة جهازه الكلامي حسب التشخيصات الطبية.
تاريخ النشر: 2002/01/31
في لقائي الأسبوعي مع بعض الأطفال الذين يأتون للترفيه عن أنفسهم باللقاءات الأسرية مع قرنائهم قلت لسندس: كيف كانت اختباراتك فأجابتني: لقد كانت على ما يرام رغم أن جدول الامتحانات لم يكن ترتيبه واختيار مواده موفقاً في التوزيع، ورغم ذلك تبقى الاختبارات هي شغلنا الشاغل والمسلي! ولا نحمل من الهموم الآن ...
تاريخ النشر: 2002/01/17
يمرّ أطفالنا أثناء فترة الامتحانات بفترة جداً حرجة.
تاريخ النشر: 2002/01/10
لقد كان حديثي في الأسبوع الماضي عن بعض تجارب الأمهات الناجحة في كبح جماح الانفعالات الغضبية لدى أطفالهن فذكرت طريقة التجاهل المتعمد من قبل الأم ومحاولة الابتعاد عن المكان حتى تهدأ انفعالات الطفل وقلت أن هذا الأسلوب يعد من أنجع الأساليب في حالة أن الطفل يهدف من وراء هذه الانفعالات والنوبات الغضبية ...
تاريخ النشر: 2002/01/03
لقد تحدثت على مدى الأسابيع السابقة في موضوع العلاجات المقترحة لنوبات الغضب عند أطفالنا ولقد كانت بحمد الله محاولات لقيت قبولاً لدى القراء الكرام عبر البريد الالكتروني وعبر المهاتفات التلفونية لكثير من الأمهات المهتمات بهذا الموضوع.. وقد استفدت من بعضهن الكثير من التجارب الناجحة وسوف أسوقها هنا ...
تاريخ النشر: 2001/12/27

عندما كنتُ طفلة أنا وأخواتي، كنا نودّع الأيام الأخيرة من رمضان بالعد التنازلي لأيامه وذلك بحزن وأسى شديد، إلى درجة أن يكون النوم بعيداً عن منال أعيننا.. وكنا نتسابق في ختم القرآن قبل أن يهل علينا هلال العيد
تاريخ النشر: 2001/12/13
لقد تحدثت في الأسابيع الماضية عن كثير من العلاجات المقترحة لنوبات الغضب عند أطفالنا واليوم نكمل ما بدأته وسوف أركز اليوم على قضية هامة يغفل عنها كثير من الآباء في التعامل مع أبنائهم في حال انزعاجــهم من أمر ما
تاريخ النشر: 2001/11/29
إن أكثر ما يثير الدهشة شكوى كثير من الآباء المستمرة من غضب أبنائهم وعصبيتهم، ولكن عندما تبحث عن سبب ذلك تجد أن الآباء أنفسهم هم السبب المباشر لذلك من حيث يدرون أو لا يدرون وأضرب لذلك مثلاً حقيقياً
تاريخ النشر: 2001/11/22
لقد ذكرت في مقالة الأسبوع الماضي أن هناك نقاطاً أولية لابد أن يستحضرها الآباء قبل بدايتهم في علاج الحالات الغضبية لدى أطفالهم وقلت إن الثقة في النفس وكذلك الثقة في قدرة الطفل على التغير وأيضاً الصبر على الصعوبات المتوقعة وأخيراً إعطاء العلاج الفترة الزمنية اللازمة، كل هذه العوامل إذا ما تعاونت مع ...
تاريخ النشر: 2001/11/08
يجب أن نعرف أن بمقدورنا أن نغير صفة الغضب عن أطفالنا ونحل مكانها صفة الحلم وهذا الشعور التفاؤلي يجب أن يحدث في نفوسنا ولا بد كذلك أن نثق في قدراتنا وإمكاناتنا ولا بد أن نعلم أنه ليس هناك مستحيل خصوصاً إذا ما تمسكنا بالثقة بالله أولاً ثم بالثقة في قدراتنا وتمسكنا كذلك بالصبر الذي هو دائماً مفتاح ...
تاريخ النشر: 2001/11/01
لقد استعرضت معكم أيها القراء الكرام على مدى خمسة اسابيع متتالية كل ما يتعلق بنوبات الغضب لدى اطفالنا فذكرت الأسباب والمسببات وطرق الوقاية وضربت أمثلة كثيرة على ذلك من واقع ما سمعت وقرأت من مشاركات أخواتي القارئات
تاريخ النشر: 2001/10/25
* كنت في الاسبوع الماضي قد تكلمت عن أسباب الغضب عند الاطفال وذكرت منها السبب الوراثي ثم السبب الاكتسابي حيث يتعلم الطفل الغضب من المجتمع من حوله اذ كيف يطلب أب سيء المزاج عصبي سريع الانفجار من ابنه الذي يتعلم منه ويتخذه قدوة ان يكون ابناً لطيفاً حليماً صبوراً؟! كما ذكرت من اسباب الغضب رضوخ الأبوين ...
تاريخ النشر: 2001/10/18
* أشكر في مقدمة مقالتي هذه كل من تجاوب معي خطياً أو هاتفياً في نقاش (الغضب عند الأطفال) وأنا مازلت عند وعدي لكم بعرض نماذج من الرسائل التي وصلتني من الأمهات اللاتي يصفن ما يعانينه من غضب أطفالهن ولكني مازلت في طور تجميع القصص بشكل مناسب حتى أضع كل قصة وتحتها تعليقي والتحليل المناسب لها.
تاريخ النشر: 2001/10/11
* لقد تلقيت الأسبوع الماضي بعد مقالة (غضب طفولي كالبركان) سيلاً من الرسائل والاتصالات الهاتفية التي أدهشني عددها واعجبني أكثر تجاوب القراء السريع لطلبي عندما رجوت من كل أم تقرأ مقالتي تلك أن ترسل لي ما تراه خارجاً عن المعتاد في غضـبات أبنائها..
تاريخ النشر: 2001/10/04
* كنت أتصفح هذه الأيام في كتاب أهدته إليّ إحدى أخواتي، وهو كتاب جميل في محتواه ومضمونه حيث يتحدث فيه مؤلفه وهو الاخصائي النفسي (د. البرت تريشمان) عن مذكراته الشخصية مع الحالات التي وقف عليها وقام بملاحظتها وعلاجها، وقد قرأت ما كتبه عن حالات الغضب الهستيري عند الأطفال، عجبت مما ذكره حول إحدى الحالات ...
تاريخ النشر: 2001/09/27

* لقد تحدثت في الأسبوع الفائت عن شكوك (أم سيرة) من تكاسل ابنتها وتعمدها التباطؤ في كل شيء تقوم به وكيف أن هذا السلوك الذي تقوم به ابنتها منذ استيقاظها في الصباح للذهاب إلى المدرسة ومروراً بوقت عودتها من المدرسة واستعدادها لتناول الغداء وانتهاء بوقت الاستعداد للمنام استطاعت سيرة في كل تصرفاتها ...
تاريخ النشر: 2001/09/20
* لقد كنت منذ أيام في زيارة إحدى الزميلات وهي أم لثلاثة أطفال وكانت طوال وقت جلوسي معها وهي تشتكي وتتذمر من كسل ابنائها ومن تباطئهم في القيام بواجباتهم اليومية ومحاولاتهم الجادة في الهرب من اي تكليف تأمرهم به ولولا انها تستخدم اساليب التهديد والتي تقول هي عنها إنها أساليب لا تجدي في كل مرة وتخشى من ...
تاريخ النشر: 2001/09/13
* في مقالة الأسبوع المنصرم تحدثت بإسهاب عن حقيقة القلق عند الأطفال وقلت انه شعور بالضيق يحس به الطفل يكون على الأغلب مصحوباً بالتأمل والتفكير السادر في أمر مزعج بالنسبة له، كتوقعه وقوع شر أو حصول أمر يسلبه الطمأنينة والراحة.
تاريخ النشر: 2001/09/06
* لقد شاهدت قبل أيام فيلماً أمريكياً يحكي قصة رجل ليس له أصحاب أو أصدقاء وكان لذلك شديد الصراحة مع ابنه الصغير بحيث أصبح يشكو له همومه وما يتعرض له من مضايقات من قبل رئيسه في العمل الذي يهدده بالطرد من العمل في كل مرة.. لقد كان هذا الأب يشتكي لأبنه بشكل غير مقصود ولكن هذا الابن بدأ مع الوقت يفكر في ...
تاريخ النشر: 2001/08/30
* لقد تحدثت في المقالتين السابقتين وعلى مدى أسبوعين عن شكوى (أم متعب) من تمرد ابنها وعصيانه لأوامرها بشكل ملاحظ في العطلات الدراسية وقد علقت على موضوع عصيان الأبناء وأسبابه وبعض طرق الوقاية منه وكنت قد وعدت أن أختم هذا الموضوع الحيوي والمهم لجميع الأسر بذكري للعلاج المقترح لمثل حالة (أم متعب)
تاريخ النشر: 2001/08/23
* تحدثت في الأسبوع الماضي عن شكوى أم متعب من تمرد ابنها وعصيانه لكثير من طلباتها وأوامرها وعن تزايد هذا العصيان في فترة الإجازة الصيفية.. وذكرت أن للعصيان أسباباً حقيقية لا يفهمها كثير من الآباء مما يسبب فجوة تربوية بين الأب وابنه
تاريخ النشر: 2001/08/09
* وصلتني في مطلع الأسبوع الماضي رسالة من (أم متعب) تشكو فيها من أن ابنها لا ينفذ شيئاً مما تطلبه منه، وبعد الضغوط القوية منها قد ينفذ عكس ما تطلبه ويزيد عصيانه في فترات الإجازة.
تاريخ النشر: 2001/08/02
* في المقالتين السالفتين تحدثت عن الكيفية التي يقضي بها أطفالنا صيفيتهم والمتاعب التي تجدها الأسر وأطفالها في الفترة الصيفية من خلال عدم وجود برنامج محدد يقضي الطفل فيه وقته
تاريخ النشر: 2001/07/26
* تحدثت في مقالتي السابقة عن المعاناة التي تعيشها الأسر مع أطفالها خلال الاجازة الصيفية سواء قضاها الطفل داخل المنزل أو خارجه ثم تطرقت بعد ذلك إلى المخاطر التي قد يكتسبها أطفالنا من خلال خروجهم إلى الشارع ثم بدأت بعقد مقارنة ما بين تواجد أطفالنا في الشوارع ومدى تأثيرها السيئ عليهم وعلى أسرهم وبين ...
تاريخ النشر: 2001/07/12
* كيف نكره الإجازة وتصبح بالنسبة لنا كالكابوس في حين أنه يفترض أن تكون الإجازة راحة بدنية وتجديداً للنشاط الذهني وتغييراً للحالة النفسية والمزاجية التي تنتاب الإنسان من خلال الروتين اليومي القاسي في العمل او المدرسة، ولكن أحيانا تنقلب وتتغير بعض الافتراضات، فماهو حاصل الآن هو ان الإجازة لم تصبح ...
تاريخ النشر: 2001/07/05

في مقالتي الأسبوع الماضي والمتعلقة بعلاج داء العصر تكلمت عن بعض العادات السيئة التي قد يتبعها الطفل وتكون سبباً في بدانته فتحدثت عن ممارسة الأكل في غير أماكنه المخصصة ومن هذه العادات ايضاً الأكل أمام التلفاز فالطفل يأكل بشراهة دون رغبة نفسية للأكل لمجرد أثر تقليدي غير مباشر لما يشاهده الطفل عبر هذه ...
تاريخ النشر: 2001/06/28
* أسعدني وجود أصداء واسعة لمقالاتي السابقة والمتعلقة بداء العصر البدانة، وما تلك الرسائل وما شملته من شكاوى كثير من الأمهات اللاتي يعانين من بدانة اطفالهن المفرطة الا دليل على ان مشكلة البدانة أصبحت منتشرة في كل منزل وإن تعايش اطفالنا معها أصبح امراً شبه مفروغ منه، فمثلاً ها هي أم أحمد تقول في ...
تاريخ النشر: 2001/06/21
* تحدثت في المقالتين السابقتين عن ا لعوامل التي تؤثر في كون الطفل بديناً وكان آخر تلك العوامل هو العادات السيئة التي يتبعها الطفل خلال مراحل طفولته، وسوف يكون حديثي اليوم عن باقي تلك العادات الاجتماعية السيئة والتي منها الأكل في الاوقات الخارجة عن الوجبات الرئيسية فمثلاً: تزيد تلك الوجبات ثلاث او ...
تاريخ النشر: 2001/06/07
* في مقالة الاسبوع الماضي تحدثت عن أشد العوامل الوراثية في البدانية والنسب المئوية التي تتضمن هذا العامل والعامل البيئي، كما تطرقت إلى بعض العوامل البيئية التي تكون سبباً من أسباب بداية الأطفال، ثم تحدثت عن سبب نشؤ الدائرة القاسية، تلك الدائرة التي يبحث فيها الطفل عن الرضى النفسي أمام النظرة ...
تاريخ النشر: 2001/05/31
* تقول أُم رامز ان ابنها رامز البالغ عشر سنوات يعاني من فرط السمنة او ما يسمى بالبدانة فما هي اسباب البدانة؟ وهل للعامل الوراثي اثر في ذلك
تاريخ النشر: 2001/05/17
* في المقالتين السالفتين تحدثت عن الدمية الغربية ومدى غزوها لثقافة الطفل العربي وتحدثت عن بعض الحدود التي يجب ان توضع لمنع خطر ذلك الغزو لان اطفالنا يعتبرون الورقة البيضاء التي ينقش عليها كل ما يستقبل من ثقافات مع تلك الدمى، للدرجة التي تصبح بها ثقافة الطفل العربي كأنها الالبوم الذي يجمع مجموعة ...
تاريخ النشر: 2001/05/03
* تحدثت في مقالتي السالفة عن السبب الخفي وراء احتضان أطفالنا لكل ما يقدم من اللعب المستوردة، والآن سأتابع أثر ضياع الدمية الوطنية وأجيب عن السؤال الذي كان يطرح نفسه وهو: كيف يمكن لنا أن نضع حداً لإيقاف ذلك الغزو الثقافي والنفسي لمثل تلك الألعاب
تاريخ النشر: 2001/04/26
* غزت لعبة البوكيمون متاجر العرب. فانعكس غزوها كغيرها من الألعاب على نوعية العاب ودمى اطفالنا، زيهم، ثقافتهم، عقولهم، لغتهم، الى آخره من انواع الغزو الخفي. ولا اعتقد ان لعبة البوكيمون هي وحدها التي شكلت غزوا ثقافيا لأطفال العرب، فهناك لعبة باربي، ميكي ماوس، البنك بانتر.. وغيرها من الالعاب الامريكية ...
تاريخ النشر: 2001/04/19
* القلق من أكثر الأعراض شيوعاً بين الناس. خاصة في وقتنا الحاضر لدرجة ان كثيراً من الناس تطلق على عصرنا عصر القلق.. والغريب ان ما يعيشه فرد اليوم من مقتنيات تكنولوجية، وتسوده الحياة العصرية التي لا تستدعي تواجد قلق. إلا ان ما يعاني منه حتى أطفالنا من قلق أكثر مما كان موجوداً مع تعقيدات حياة آبائنا ...
تاريخ النشر: 2001/04/05
أصبحت ظاهرة الإدمان منتشرة بشكل واضح ليس فقط بين الكبار أو البالغين, إنما أصبحت منتشرة بين اطفالنا, وما هو اصعب من انتشارها بين هذه الفئة من المجتمع هو اننا نحن الكبار سبب رئيسي في ادمانهم